نسق جديد للعلاقات الدولية
سعي واشنطن لاستعادة أجواء وسياسات "الحرب الباردة" لا يلقى آذاناً صاغية لدى حلفائها الأقرب، فضلاً عن أن الولايات المتحدة ذاتها ستكون من الخاسرين الكبار جراء استعادة استراتيجيات تجاوزها الزمن والوقائع، مع تبلور نسق جديد من العلاقات الدولية قوَّض القطبية الأحادية الأميركية.