عرض العناصر حسب علامة : الأسلحة البيولوجية

لماذا تلوّح أمريكا بورقة «كورونا» في وجه الصين؟! stars

في أواخر شباط/فبراير من العام الجاري 2023، بدأت الأحاديث تنتشر عن تقرير استخباراتي أمريكي خلص إلى نتيجةٍ مفادها أنّ انتشار فيروس «كوفيد-19» كان نتيجةَ تسرُّب من أحد المختبرات الصينية، وهو «معهد ووهان لعلم الفيروسات»، وكانت صحيفتا «وول ستريت جورنال» و«نيويورك تايمز» بالإضافة إلى شبكة CNN قد أشاروا إلى أنّ مصدر المعلومات الاستخبارية التي يكشفها التقرير هو وزارة الطاقة الأمريكية.

الدفاع الروسية: واشنطن تنفذ برنامجا لتعزيز مسببات الأمراض الخطيرة في آسيا الوسطى والقوقاز stars

أعلنت الدفاع الروسية اليوم الجمعة أنها حصلت خلال العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا على وثائق حول العمل المنهجي للولايات المتحدة في دول آسيا الوسطى والقوقاز لتعزيز مسببات الأمراض الخطيرة.

 

الصين تردّ على اتهامات أمريكية وترجّح تسرّب فيروس كوفيد من مختبر عسكري أمريكي stars

استنكرت متحدثة الخارجية الصينية، ماو نينغ، إثارة واشنطن مجدداً مزاعمها حول تسرّب فيروس كورونا من مختبر صيني، ورجّحت تسرّبه من مختبر عسكري في «فورت ديتريك» بولاية ماريلاند الأمريكية.

الفقمات تفضح الملف البيولوجي الأوكراني stars

أفادت إدارة جمعية صيادي الأسماك الروسية في وقت سابق من العام الماضي بالعثور على ما يقرب من 700 فقمة نافقة على ساحل بحر قزوين القريب من مصب نهر سولاك في داغستان. وقد أكد عضو لجنة الأمن ومكافحة الفساد في مجلس الدوما الروسي، عبد الحكيم غادجييف، أنّ المعامل البيولوجية الأمريكية قد تكون متورّطة في النفوق الجماعي للفقمات في بحر قزوين.

سيرجي كارا موزا: أصل فكرة «المليار الذهبي» stars

هذا العام، استخدم بوتين مصطلح «المليار الذهبي». ويجري استخدام هذا المصطلح الآن على نطاق واسع. وقد أدخله للتداول الكاتب أ. كوزميتش [المترجم: كوزميتش هو اسم مستعارٌ استخدمه المحامي في القانون الدولي تسيكونوف الذي اغتالته المخابرات المركزية الأمريكية في 20 أيار 1991] وذلك في مقالته «روسيا والسوق (في ضوء القانون السوفيتي والقانون الدولي)» المنشورة في العدد الرابع لعام 1990 من مجلة «الأحد Воскресение». وأيضاً في كتابه «مؤامرة الحكومة العالمية (روسيا والمليار الذهبي)».

كيف خضعت واشنطن لـ«استجواب دولي» بملفها البيولوجي-العسكري stars

شهد التاسع من أيلول 2022 اختتام اجتماع دولي مهمّ بحضور وفود من 90 دولة رغم أنه جرى بلا صخب إعلامي (لا بثّ مباشر ولا حتى تسجيلات تلخيصية)، وهو «الاجتماع الاستشاري الرسمي للدول الأطراف في اتفاقية حظر واستحداث وإنتاج وتكديس الأسلحة البيولوجية والسُّمية، وتدميرها». الاجتماع الذي استمر بين 5 و9 أيلول انعقد في جنيف بطلب من روسيا للتشاور بشأن انتهاكات الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا للاتفاقية الدولية لحظر الأسلحة البيولوجية. الوفدان الأمريكي والأوكراني تم إخضاعهما عملياً «للاستجواب» من الوفد الروسي. من بين الوفود التي أعربت عن رأيها لم يؤيّد الموقف الأمريكي سوى أقل من النصف، في حين أيّد الباقون الموقف الروسي أو التزموا الحياد. وكان على رأس الوفد الأمريكي «كينيث والد» سيّئ السمعة المعروف بعلاقته مع «الخوذ البيضاء» التي شاركت باستفزازات كيميائية في سورية. وقد أتاحت الأمم المتحدة، ووزارة الدفاع الروسية، والاتحاد الأوروبي، بعضاً من وثائق المؤتمر.