عرض العناصر حسب علامة : وزارة الخارجية

عضو المكتب السياسي للشعبية «أبو أحمد فؤاد»: نرفض احترام أو الالتزام باتفاقيات منظمة التحرير

نفى عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أبو احمد فؤاد من دمشق أن تكون القيادة المصرية قد وجهت أي دعوة للفصائل الفلسطينية أو أمنائها العامين للحضور إلى القاهرة لمتابعة الحوار الذي أُعلن عن تأجيله للتشاور، وأكّد أن الخلافات بين الفصائل تتركز في رفضها الالتزام بالاتفاقيات التي وقعتها منظمة التحرير الفلسطينية كاتفاق أوسلو وشروط الرباعية واتفاقية باريس الاقتصادية وغيرها.

عسكرة المساعدة الطارئة لهاييتي: عملية إنسانية أم غزو؟

لهاييتي تاريخ طويل من التدخلات العسكرية والاحتلال الأمريكي، يعود لمطلع القرن العشرين، وقد ساهم هذا التدخل في تدمير الاقتصاد الوطني الهاييتي وفي إفقار سكانها. والآن يتم تقديم الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد للرأي العام العالمي بوصفه السبب الوحيد لوضعها الصعب.. تدمّر البلد، وتدمّرت بناه التحتية، وقد دفع شعبه إلى فقرٍ ويأسٍ رهيبين، وتمّ مسح تاريخ هاييتي وماضيها الاستعماري، أما الجيش الأمريكي فذهب لينقذ أمّةً مفقرة. فهل هذه عمليةٌ إنسانية أم أنها غزو؟

فن الممكن

د. محمد توفيق سماق

عن الزميلة الثورة.. الثلاثاء 24-8-2010م

«اجتماع ثلاثي» أواخر الجاري

على الرغم من التوقف المعلن لجولات جنيف، إلا أن مسار جنيف بمعناه السياسي المؤسسي لم يتوقف، حيث زخر الأسبوع الماضي بالمؤشرات السياسية التي تدلّ على العمل الحثيث الجاري في الأروقة الدولية بهدف دفع الوضع الميداني والسياسي في سورية نحو تحقيق «المسارين المتوازيين» اللذين باتا طريقاً وحيداً نحو حل الأزمة في البلاد، وهما: مكافحة الإرهاب، والحل السياسي السلمي للأزمة السورية.

الصورة عالمياً

قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن ما يجري في المنطقة نتيجة مباشرة لـ«سياسة الغرب الغبية الذي تصرف وكأنه فيل في متجر للخزف، ساعياً إلى المحافظة على سيطرته».

 

صراعات غير اقتصادية.. وطلاب الاقتصاد مستَبعدون

تتصارع القوى والاتجاهات التي تعنى بوجهة سير الاقتصاد السوري بين من يريد الأخذ به نحو الليبرالية الحرة بشكل مطلق مجندين لذلك التشريعات والشعارات والتنظيرات، وبين من يريد إبقاء الحال على ما هي عليه رغبة بالاستمرار في استنزاف الاقتصاد ونهب ما يمكن نهبه من ثرواته العامة ومقدراته.. أما من يسعى للتأسيس لبناء اقتصاد وطني قوي من قوى ومنظمات شعبية وأكاديميين وطنيين وغيرهم.. فهؤلاء على الغالب لا صوت لهم، أو هم مهمشون عمداً.