عرض العناصر حسب علامة : واشنطن

إنهم يستغفلوننا..

في الخامس عشر من شهر مايو/ أيار المقبل (ذكرى النكبة)، يفترض أن تجتمع اللجنة الرباعية الدولية الخاصة بما يسمى «عملية السلام في الشرق الأوسط» لبحث المستجدات الخاصة بهذه العملية. واستباقاً لهذا الاجتماع، وكما يبدو كجزء من الحملة الدعائية التي قيل إن الحكومة «الإسرائيلية» بدأتها لمواجهة حملة السلطة الفلسطينية للحصول على اعتراف دولي بـ«دولة فلسطينية على حدود 1967» في دورة اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر سبتمبر/ أيلول المقبل، نشر في الكيان الصهيوني ما سمي «مبادرة سلام إسرائيلية»، وضعتها نخبة من قادة الأجهزة الأمنية «الإسرائيلية» السابقين كرد على «مبادرة السلام العربية»، هدفها الرد على «ادعاء أن «إسرائيل» ضد السلام»، كما قال يعقوب بيري، رئيس الموساد السابق، الذي أضاف قائلاً: «آمل أن تسهم هذه المبادرة في دفع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى الأمام، حيث آن الأوان لتقدم «إسرائيل» شيئاً يخص عملية السلام». لكن ما تضمنته «المبادرة» المذكورة لم يصل إلى الحد الأدنى الذي تطالب به السلطة الفلسطينية بعد كل التنازلات التي قدمتها في مسلسل مفاوضاتها. أما المضحك، ربما، في موضوع هذه المبادرة، كما يرى بعض المعلقين «الإسرائيليين»، فإنها تتطلب قبل عرضها على الفلسطينيين والعالم أن تقبل بها الحكومة «الإسرائيلية»، وهذا الأمر الذي يبدو أنهم يشكون فيه.

الهيمنة الإمبريالية.. والتضليل الإعلامي

لم تحتلّ الأصوات ومصادر المعلومات الشريفة والمستقلة يوماً مثل هذه الأهمية. وبوصفنا مجتمعاً، يغرقنا سيلٌ من المعلومات القادمة من ترسانةٍ واسعةٍ من المصادر التي تخدم مصالح قوية، وتخدم كذلك الأفراد الذين يمتلكونها. تتضمّن مصادر الإعلام الرئيسية، المكرّسة للاستعمال العام أو الرسمي، وسائل الإعلام المسيطرة ووسائل الإعلام البديلة والجامعات ومراكز البحوث.

هافانا - واشنطن: ترسيم الصراع في المرحلة الجديدة

استضافت كوبا في الحادي والعشرين من الشهر الجاري ضيفاً ثقيلاً على تاريخ البلد المعاصر منذ انطلاق ثورته عام 1959، هو الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، لتدشن بذلك مرحلة جديدة من العلاقات السياسية والاقتصادية مع الجارة الإمبريالية، الولايات المتحدة الأمريكية، بعد ستين عاماً من العداء الأيديولوجي والسياسي والعسكري والاستخباري ..

 

واشنطن في أوروبا ماذا عن المستقبل؟

تكتسي المنطقة الأوروبية أهمية بالغة بالنسبة للولايات المتحدة وطموحاتها في العمل كقوة عالمية. وتعود العلاقات بين الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية إلى القرنين السابع والثامن عشر، عندما بدأ المستوطنون الأوروبيون رحلتهم نحو «العالم الجديد»، حيث العلاقات التي نشأت بين هذه الكيانات العالمية لم تكن سياسية وعسكرية فحسب، بل أيضاً تاريخية واجتماعية.

واشنطن مصرة على إرسال قطعها الحربية للخليج

ذكرت مصادر في البنتاغون أن الولايات المتحدة ستستمر في إرسال المجموعة الضاربة لحاملة الطائرات إلى منطقة الخليج، بالرغم من تحذير إيران من هذه الخطوة، وقال المتحدث باسم البنتاغون جورج ليتل في بيان، إن «نشرالتشكيلات العسكرية الأميركية في منطقة الخليج سيستمر كما كان منذ عقود»، مضيفا: «أن نشر المجموعة الضاربة لحاملة الطائرات أمر ضروري للحفاظ على استمرار تنفيذ المهام الحالية، ودعمها العملياتي».

موسكو تدعو واشنطن لتحديث خارطتها الروسية

ردت السفارة الروسية في واشنطن على تهنئة المخابرات المركزية الأمريكية للمشاركين في مباريات ربع النهائي في مونديال روسيا، ونصحت الاستخبارات الأمريكية بإضافة القرم على خريطة روسيا.

لافروف: كان بالامكان إخراج المسلحين من حلب منذ أيلول لكن واشنطن لم تفعل ولم تتمكن من فصل الإرهابيين الموالين لها

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الإدارة الأمريكية تدعو موسكو لوقف القتال، إلا أن واشنطن لم تفعل شيئا لذلك ولم تتمكن من فصل الإرهابيين الموالين لها عن غيرهم.

رئيس الدوما مجلس الروسي يأمل في إقامة حوار بناء بين موسكو وواشنطن مع انتخاب الرئيس الأمريكي الجديد

أعرب فياتشيسلاف فولودين، رئيس مجلس النواب الروسي (الدوما)، الأربعاء 9 تشرين الثاني، عن أمله في إقامة حوار بناء بين موسكو وواشنطن مع انتخاب الرئيس الأمريكي الجديد.

زاخاروفا: موسكو تنتظر رد واشنطن بشأن الأنباء عن قرصنة إلكترونية لأنظمة حكومية روسية

أعلنت ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، السبت 5 تشرين الثاني، أن موسكو تنتظر ردا من واشنطن بشأن أنباء عن قرصنة إلكترونية محتملة لأنظمة حكومية روسية.

افتتاحية قاسيون(782):السلاح «الخارق الحارق»..!

تشير التطورات على جبهات الصراع الرئيسية المختلفة داخل سورية وعليها، إلى أن تغير ميزان القوى العسكري يسير في غير صالح المعسكر الأمريكي، ويتجلى ذلك بوضوح، سواء في القرار الروسي، المعلن والداخل حيز التنفيذ، في مواجهة «داعش» و«النصرة» وأشباههما من التنظيمات الإرهابية الملتحقة أو المستقوية بهما، ولاسيما في حلب، أم في إعلان التنسيق العسكري بين موسكو ودمشق لمواجهة احتمالات تسلل «داعش» هرباً من الموصل باتجاه الأراضي السورية.