لا تتعلموا من أوروبا الجاهلة... بل من الصين
ذكرت وسائل الإعلام بأنّ أوروبا أصبحت من جديد بؤرة لوباء كورونا، مرجعةً السبب إلى تباطؤ معدلات التلقيح، ونشر المعلومات المضللة، وتخفيف القيود. يبدو أنّ أوروبا اتخذت قرار التعايش مع الفيروس، ويرجع ذلك أساساً إلى أنّ معدلات الإصابة لم تعد مهمّة مهما ارتفعت في أوروبا. لقد بات انتشار الوباء مقبولاً بالنسبة للأوروبيين طالما أن المستشفيات قادرة على استيعاب المصابين.