كانوا وكنا
في الصورة: إحدى مظاهرات الشعب السوري أثناء انتفاضة الجلاء، وتصاعد النضال الوطني ربيع عام 1945 في سبيل خلاص سورية من الاستعمار الفرنسي. الصورة نقلاً عن كتاب «قصة الجلاء عن سورية» إصدار وزارة الثقافة بمناسبة عيد الجلاء نيسان1962.
في الصورة: إحدى مظاهرات الشعب السوري أثناء انتفاضة الجلاء، وتصاعد النضال الوطني ربيع عام 1945 في سبيل خلاص سورية من الاستعمار الفرنسي. الصورة نقلاً عن كتاب «قصة الجلاء عن سورية» إصدار وزارة الثقافة بمناسبة عيد الجلاء نيسان1962.
طالت المناقشات تعديل القانون المالي للوحدات الإدارية نهاية 1993 وبداية 1994. وكان المشروع يتضمن رسوماً على الطنابر وإعفاءات لشركات التورز، فتوجه البغل إلى صاحب الطنبر قائلاً: يا صاحبي قلتلك اعملني طنبر تورز ما رضيت! كاريكاتير ساخر منشور في جريدة نضال الشعب، العدد 537 الخميس 13 كانون الثاني 1994.
كتبت جريدة نضال الشعب عام 1993 عن أزمة الكهرباء في سورية: للسنة العاشرة على التوالي (منذ1983)، تستمر مؤسسة الكهرباء بقطع التيار الكهربائي عن المواطنين، والمتاجر، والمؤسسات والشركات والمصانع، وحتى المستشفيات، فيما يسمى بعملية «التقنين». الخسائر في الاقتصاد عشرة أضعاف الطاقة المقننة، و7000 قرية ومزرعة بانتظار الكهرباء.
كتب الدكتور عادل بك النكدي «من عبية في لبنان» المقالات في جريدة الأومانيتيه الفرنسية دفاعاً عن الثورة السورية الكبرى، وتبادل أكثر من 300 رسالة مع النائب الشيوعي مارسيل كاشان حول نضال الشعب السوري ضد الاستعمار. استشهد الدكتور عادل بك النكدي أحد قادة الثورة، في إحدى معارك الغوطة وضواحي دمشق عام 1926، ودفن في سورية، ونقل جثمانه إلى لبنان بعد الجلاء 1946. ملفوفاً بالعلمين السوري وللبناني.
كان الطبيب عبد الرحمن الشهبندر واحداً من قادة الحركة الوطنية في البلاد، شارك في النضال ضد العثمانيين، وكان واحداً من قادة الثورة السورية الكبرى، ولعب دوراً كبيراً كمنظم لها، متنقلاً بين دمشق وجبل العرب. في الصورة جماهير دمشق تستمع إلى خطابات الشهبندر ضد الاستعمار الفرنسي بداية عشرينات القرن الماضي.
بعد انحسار موجة ثورات السوفييتات العمالية في أوروبا والثورات التحررية الوطنية في المستعمرات 1917-1922، قالت وسائل الإعلام الرأسمالية: إن موجة الثورات والحركات الشعبية قد انتهت. ولكن جاء اندلاع الثورة السورية الكبرى والثورة الصينية كمؤشرين كبيرين على اقتراب انفجار الأزمة الرأسمالية عام 1929. في الصورة مجموعة من رجال الثورة السورية الكبرى سنوات 1925-1927.
هل البلاد مقبلة على أزمة غاز؟ صورة غلاف العدد 483 من جريدة قاسيون نهاية عام 2010 لطابور من المواطنين في انتظار الحصول على أسطوانة الغاز في منطقة البوابة في دمشق. كان ذلك في العام 2010، أما اليوم في أيام 2021 الشتائية الباردة، ماذا يقول المواطنون عن أزمة الغاز؟
زار الوأواء الدمشقي أحد أفران دمشق نهاية عام 1989، وعندما شاهد شكل الخبز المزري وسدّ أنفه من الروائح الموجودة في المخبز، كتب الأبيات التالية ينعي فيها الرغيف السوري بعنوان «الرغيف مرحوماً». نقلاً عن جريدة قاسيون، العدد 119، تشرين الأول 1989.
كانت مدرسة التجهيز، واحدة من مراكز الحركة الوطنية في دمشق خلال النصف الأول من القرن العشرين، إذ خرج طلابها في الإضرابات الوطنية والإضرابات في سبيل المطالب المدرسية على حد سواء. في الصورة: مظاهرة لطلاب مدرسة التجهيز ضد الاستعمار الفرنسي، في أحد شوارع مدينة دمشق عام 1945.
احتفلت جريدة «نضال الشعب» بمناسبة صدور العدد 500 من الجريدة عام 1992، كما احتفلت بعيدها السنوي عام 1993، وأقيمت مهرجانات جماهيرية كبيرة في دمشق بمشاركة وفود محلية وعالمية، وتوافد المحتفلون من كافة المحافظات السورية للاحتفال بالمهرجانين. الصورة: من العدد 530 الخميس 30 أيلول 1993 من جريدة نضال الشعب المخصص لعيد الجريدة السنوي.