أية تهدئة مع التهويد؟!
كشفت مذكرة جديدة صادرة عن مؤسسة الأقصى للوقف والتراث حملت عنوان «مدينة القدس والمسجد الأقصى 2009 إلى أين؟» النقاب عن عشرات الانتهاكات الإسرائيلية التي تستهدف المسجد الأقصى، ولا تزال مستمرة من جانب سلطات الاحتلال بهدف تهويده.
كشفت مذكرة جديدة صادرة عن مؤسسة الأقصى للوقف والتراث حملت عنوان «مدينة القدس والمسجد الأقصى 2009 إلى أين؟» النقاب عن عشرات الانتهاكات الإسرائيلية التي تستهدف المسجد الأقصى، ولا تزال مستمرة من جانب سلطات الاحتلال بهدف تهويده.
تشهد القاهرة حوارات ماراثونية، تدير من خلالها، عبر مدير المخابرات المصرية عمر سليمان حواراً بالواسطة- غير مباشر- بين وفد حركة حماس، وعاموس جلعاد رئيس لجنة الأمن والسياسة في وزارة حرب العدو، حول العديد من القضايا المعقدة والشائكة بين الطرفين، والتي كان مااصطلح على تسميتها «التهدئة»، القضية الأبرز على جدول التفاوض، لأنها ستشكل في حال الاتفاق حول بنودها، مفتاح «المعابر والأسرى والإعمار»!
رفضت واشنطن بلسان كبار مسؤوليها الماليين مطالبة الصين وروسيا للمجتمع الدولي قبيل قمة مجموعة العشرين بالعاصمة البريطانية بتبني عملة دولية موحدة لاحتياطيات الدول، يمكن أن تحل محل الدولار. وكانت بكين أبدت قلقها على مصير تريليون دولار من احتياطياتها بالدولار الأمريكي، في حين قالت موسكو إن اعتماد خيار العملة البديلة يضمن استقراراً أكبر أثناء الأزمات الاقتصادية.
«حكاية وطن» هي حكاية صمود غزة التي يرويها لنا مجموعة من طلاب كلية الزراعة بدمشق عبر مقترحات مختلفة.
كشفت الأنباء الواردة من مصر مؤخراً أن السلطات المصرية اعتقلت خلال الفترة الماضية ودون إعلان نحو 50 شخصاً من جنسيات مصرية ولبنانية وفلسطينية بتهمة مساعدة «حزب الله» في إرسال الأموال والدعم لحركة حماس في قطاع غزة.
يحاول الفيلم التسجيلي القصير(غزة 2009)، الذي أنتجته شركة فلسطين للإنتاج الإعلامي، أن يروي عبر 27 دقيقة قصة صاغتها التداخلات الاجتماعية الطارئة الناشئة عن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين..
لم ينقلب بول شاوول على مقترح "قصيدة البياض" الذي دشنه في سبعينات القرن الماضي وحسب، بل إنّ في تجربة هذا الشاعر أكثر من منعطف، وأكثر من منقلب، ويمكننا أن نرى ذلك في أكثر من مجموعة، مع أنه كان يتأخّر على الدوام في النشر، إذ كثيراً ما يدفع عملاً أو عملين إلى الطباعة، بعد شغل سنوات، ومؤخراً دفع ثلاثة كتب شعرية دفعة واحدة إلى القارئ عن طريق (دار النهضة العربية ـ بيروت)..
تحت عنوان «غير مذنب.. الجندي الإسرائيلي الذي أفرغ بندقيته في الطالبة الفلسطينية» قالت صحيفة «ذي غارديان» البريطانية: أسقطت محكمة عسكرية إسرائيلية جميع التهم بحق جندي إسرائيلي أفرغ رصاص بندقيته الرشاشة في جسد فتاة فلسطينية في الثالثة عشرة من عمرها، وقال إنه مستعد لتكرار الأمر نفسه حتى لو كانت في الثالثة من عمرها.
لا يجادل حتى المستفيدين من «يو اس إيد» فيما ورد في المقالة. لكن بودنا إضافة التالي: هذه المؤسسة الأمريكية تعلن شروطها العدوانية بوضوح. بالتالي من يقبض منها يكون هو وهي من «الشفافية» بمكان بحيث أن أوراقه واضحة. ولكن، من يدري ما هي شروط المؤسسات الأجنبية الأخرى سواء في المنح أو الخدمات العلمية والثقافية والصحية والتعليمية…الخ؟ ما الذي يدور بين الدافع والمدفوع له؟ هل «يو اس إيد» إذاً نموذج على الشفافية؟ (كنعان)
الأكيد أن ندوات الدراما أسوأ من الدراما نفسها، هذا ما تعلّمنا إياه الندوات التي ما انفكت تقام في المراكز الثقافية ومحطات التلفزة والإذاعة، والآن ونحن نعيش موسم «دراما 2010» أحذركم من الاهتمام بهذه الندوات أينما وجدت، وكيفما كانت، لأنكم موعودون بالصداع وعذاب الضمير، فأهل الدراما بعيدون عنا بعد السماء عن الأرض.