كانوا وكنا
خلال أربعينات وخمسينات القرن العشرين، نشأت حركة نقابية جيدة التنظيم والفعالية في معمل سكر حمص،
خلال أربعينات وخمسينات القرن العشرين، نشأت حركة نقابية جيدة التنظيم والفعالية في معمل سكر حمص،
قرية أم التين (أم تويني) التابعة ادارياً لمنطقة المخرم الفوقاني في محافظة حمص، هي قرية صغيرة بمساحتها وبتعداد سكانها الذي يقارب 1300 نسمة، تعتمد أسرها على الزراعة كمصدر أساسي للرزق وللمعيشة.
بعد أن قررت عقد جلستها في مدينتهم نهاية العام الماضي، انتظر أهالي حمص عامة، وقطينة خاصة، من الحكومة بعض الاهتمام والإنصاف بما يتعلق بملف التلوث الذي تعاني منه المحافظة منذ عقود، لكن النتائج لم تكن على المستوى المطلوب، بل لم تحقق الحد الأدنى منه.
جريمة جديدة تطال مساحات واسعة من الغابات والحراج والأراضي الزراعية حرقاً خلال الأسبوع الماضي في أربع محافظات دفعة واحدة (حمص- حماة- طرطوس- اللاذقية)، وعلى مدار عدة أيام بلياليها، مع تسجيل العديد من الضحايا والإصابات بسببها، بالإضافة إلى الأضرار المادية وفي البنية التحتية، وكما العادة كانت الرياح هي المتهمة الرئيسة بتعاونها مع الجفاف في هذه الكارثة المتجددة سنوياً.
تحدثت وسائل الإعلام المحلية عن زراعة الزعفران في حمص، وهي النبتة التي يباع الغرام من مياسمها بما يقارب 3 دولارات أمريكية، أي أكثر من 18 ألف ليرة للغرام الواحد، الذي يستخلص من 250 ألف زهرة زعفران، تزرع وتقطف بالأيدي حصراً...
تتربع بلدة شين في قمة جبل الحلو في الريف الغربي لمدينة حمص، وفي مقابل قلعة الحصن بـ10 كم شرقاً، ويتجاوز عدد سكانها ثلاثون ألف نسمة، ويعرف أهلها بنشاطهم العالي والمنضبط كخلية نحل، ومعروف عنهم الطيبة والوعي والعلم، حيث يعيش أهلها بمحبة وسلام وتعاون، ولم تحدث فيها أية حادثة تمس بالسلم الأهلي طيلة سنوات الحرب، رغم قربها من بعض المناطق الساخنة، مثل: الحولة والرستن وغيرها.
خبر حديث متداول يتناول أوضاع بعض طلاب السنة الرابعة في جامعة البعث الذين اتُخذ قرار بنقلهم إلى جامعة حماة دون إخبارهم بذلك
ما زال أهالي قرية جب عباس القريبة من حمص بانتظار وضع المستوصف الصحي في قريتهم بالخدمة، مع تأمين مستلزمات التشغيل الضرورية له، من المعدات والتجهيزات والكادر الطبي، وغيرها من المستلزمات الأخرى.
استقر الكثير من أهالي مدينة حمص في بيوتهم وأحيائهم وبدأوا باستعادة نشاطهم وحياتهم الطبيعية فيها، بينما مازالت بعض المعيقات تحول دون عودة واستقرار البقية المتبقية من هؤلاء، وكذلك هي حال الأهالي في ريف المدينة الكبير، كما يجمع هؤلاء جملة من أوجه الصعوبات والمعاناة المشتركة.
تم البدء بإطلاق العمل بالبطاقة الذكية لتعبئة المحروقات في مدينة حمص، كمرحلة جديدة من مراحل تطبيق المشروع المتكامل الذي أطلقته وزارة النفط بموافقة الحكومة.