عرض العناصر حسب علامة : حقوق الطلاب

الطلبة..وصندوق التسليف الطلابي

يقول الفيلسوف الياباني ياناغيدا كندزورو:
«لكي نحكم ماإذا كانت ثمة حرية في المجتمع المعني أم لا يجب بالدرجة الأولى أن ننظر هل ثمة عاطلون عن العمل في هذا المجتمع أم لا وعندما يوجد عاطلون عن العمل فلا معنى لأية حرية»يقصد ياناغيدا بذلك لا معنى لأية حرية دون ديمقراطية اجتماعية في أي مجتمع كان والديمقراطية الاجتماعية عمادها المكتسبات الاجتماعية التي تحققها الجماهير عبر نضالها على الأرض.

نمنمات طالبة في كلية الآداب بدمشق.. دكتور جامعي أعلى نسبة نـجاح لديه 9%

من القرارات الهامة التي اتخذها مجلس التعليم العالي أنه طلب من مجالس الأقسام الإطلاع على نتائج المقررات (الجزء النظري للمقررات غير المؤتمتة) في الدرجة الجامعية الأولى في الفصل الأول و في الفصل الثاني من العام الدراسي قبل فتح الأوراق الامتحانية إذا كانت نسبة النجاح تقل عن 20%، أو تزيد على 80%.

جامعة حلب.. شكاوى واعتراضات..!!!

أثارت جريدة الطلبة والجامعات في عددها الأخير العدد /52/ الأربعاء 28/3/2012 قضية الامتحان المعياري للقبول في درجة الماجستير والتساؤلات التي حصلت حول كيفية حصول بعض الطلاب على مقاعد الدراسات العليا (الماجستير) دون وجه حق حيث قامت وزارة التعليم العالي بإلغاء الامتحان المعياري في جامعة حلب بسبب اكتشاف حالتي غش وتم بذلك استبعاد الكثير من الطلاب وحرمانهم من حقهم في الدراسات العليا حسب القرار /231/ الصادر عن وزارة التعليم العالي مؤخراً وتبجحت بوجود قلة ليست قليلة قامت بممارسة الغش في الامتحان وتم معاقبة البقية البرئية لا علاقة لها بالغش واضعاً مصير وطموح 300 طالب على ممسك التلاعب علماً أن قد تم إجراء الامتحان بتاريخ 15/8/2011 وتم إلغاء هذه النتائج ضمناً.

خريجو الصيدلة.. والعلامة الضائعة!

خريجو الصيدلة الحاصلون على شهادة الصيدلة من جامعات غير سورية، من دول عربية وأجنبية مختلفة، والبالغ عددهم 26 طالباً وطالبة، كانوا قد تقدموا للامتحان الوطني لتعديل شهاداتهم بتاريخ 9/7/2011، وجميعهم رسبوا وكانت علاماتهم موحدة على 47 درجة، وعلامة النجاح 48 درجة ويحتاجون لعلامة واحدة فقط لاجتياز الامتحان وتعديل شهاداتهم

مرافق جامعة دمشق اللاصحية.. بانتظار يد نظيفة!

يقتضي أحد شروط طلب العلم في جامعة دمشق أن يتمتع المريد بخصائص بيولوجية شديدة التمّيز، إذ عليه ألا يكون من أولئك الذين يلبون نداء الطبيعة حتى وإن صرخت بأعلى صوتها، لأنه لن يجد مكاناً ليلبي ذلك النداء الذي قد يشتد ليبلغ درجة العويل أحياناً، وإذا ما سمحت له الظروف وتسنت له شروط التلبية، فعليه أن يمتاز بخصلة بيولوجية أخرى هي انعدام القدرة على تمييز الروائح، لئلا يختلط عليه الأمر ويخرج من النافذة بدل الباب، أو يختار باباً غير باب الخروج (من ركن التلبية) فيسقط شهيد الرائحة، أو أسيراً بين تلال القاذورات المتراكمة خلف الأبواب الخاطئة!.

أصبحت الجامعة حلماً!!

كلنا يحب العلم ويطلبه ليصبح فرداً نافعاً ومنتجاً يفيد مجتمعه ويسير معه نحو الأفضل، ولكن العلم في بلدنا الحبيب سورية، أصبح حلماً صعب المنال، وذلك بعد المعدلات الفضائيّة، فأصبحنا غالباً، إن لم يكن دائماً و أبداً، يُخيّلُ إلينا بأن وزارة التعليم العالي (الكريمة) لا تريدنا أن نتعلّم، أو هي تريد فقط  من تراه  من النخبة المختارة،