الحياة ترتدي حزاماً ناسفاً
يردُّ الفلاحون المكسيكيون المنظمون في شبكة الدفاع عن الذُّرة على أسئلة:
يردُّ الفلاحون المكسيكيون المنظمون في شبكة الدفاع عن الذُّرة على أسئلة:
في كل يوم، يخسر العالم غابة طبيعية أصلية، تُغتال وقد تجاوز عمرها عدة قرون وهي لا تزال تنمو.
العالمُ يرحل.
«حوارٌ بين مساحتين. الأولى هي: العرض المسرحي الذي تقدّمه جماعة تريد أن تتواصل مع الجمهور وتحاوره. والثانية هي: جمهور الصالة الذي تنعكس فيه كل ظواهر الواقع ومشكلاته (...) إني أحلم بمسرحٍ تمتلئ فيه المساحتان. عرضٌ تشترك فيه الصالة عبر حوارٍ مرتجل وغني، يؤدي في النهاية إلى هذا الإحساس العميق بجماعيّتنا وبطبيعة قدرنا ووحدته». *(سعد الله ونوس: مقدمة مسرحية «الفيل يا ملك الزمان»).
ولد بوب مارلي في الفقر، وسجل أغانيه الأولى وهو ينام على أرضية الأستوديو.
ميتة شارلوك هولمز الأولى حدثت عام 1891. قتله أبوه: الكاتب كانون دويل، لأنه لم يعد يحتمل أن يكون مخلوقه المتحذلق أوسع شهرة منه، فعمد إلى رمي شارلوك هولمز من فوق أحد المرتفعات إلى هاوية جبال الألب.
«ثمة جزء أصيل من جمال الأدب عموماً. هو ذاك الشعور حين تكتشف أن شوقك هو شوقٌ عالمي، وأنك لست وحيداً ومعزولاً عن بقية العالم. أنك تنتمي. أنك منتمي».
دشنت «مدينة سينما» ضخمة أمس، في الصين بهدف استقطاب الإنتاجات الدولية ودعم صناعة الأفلام الصينية. وبلغت كلفة بناء هذه المدينة التي تزيد مساحتها على مساحة 500 ملعب لكرة القدم نحو 7,86 بليون دولار. وهي تمتد على 376 هكتاراً في مدينة تشينغداو الساحلية في شرق البلاد كما أعلنت مجموعة «واندا» الصينية الخاصة القيمة على المشروع.
العالمُ ينفتحُ بين دفتين.
قد كتب الباحث الصيني المشهور في أوبرا كونتشيوي، يوي تشيو يوي، في مجموعة من مقالاته ((أين صوت المزمار؟)): "إذا كانت هناك ثقافة، تتولع بها أمة لفترة طويلة من الزمن، فلا بد أن تتطرق هذه الثقافة الى النفسية العميقة للأمة. وفقا لهذا المعيار، هناك بعض ثقافات الأمة الصينية التي يحبها معظم الناس وجديرة بالاهتمام، ومنها شعر عهد أسرة تانغ وفن الخط وأوبرا كونتشيوي."