بدء حملات المرشحين للانتخابات الرئاسية التونسية
بدأت، السبت 1/11/2014، حملات المرشحين للانتخابات الرئاسية في تونس، وذلك بعد أسبوع من الانتخابات البرلمانية.
بدأت، السبت 1/11/2014، حملات المرشحين للانتخابات الرئاسية في تونس، وذلك بعد أسبوع من الانتخابات البرلمانية.
جاء شريط «من قتل شكري بلعيد؟» الذي عرضته المحطة القطرية أخيراً ليزيد سمعتها سوءاً في تونس. عائلة المناضل لوّحت بدعوى قضائية بتهمة تشويه صورة الراحل
لا حديث في تونس منذ انتهاء الانتخابات التشريعية، إلا حول التحالفات التي من الممكن أن تقلب الخريطة السياسية، بعد النتائج التي أظهرت وجود قطبين اساسيين على الساحة، هما حركة «نداء تونس» وحركة «النهضة»، في مقابل انهيار سياسي لكل من ضلعي الترويكا الحاكمة السابقة، حزب رئيس المجلس التأسيسي «التكتل من أجل العمل والحريات»، وحزب رئيس الجمهورية المنصف المرزوقي «المؤتمر من أجل الجمهورية».
كشفت النتائج غير الرسمية للانتخابات البرلمانية في تونس، عن صعود قوى سياسية جديدة، تضم رموزا قادت الثورة ضد الرئيس السابق زين العابدين بن علي عام 2010.
" كيف سقطت النهضة؟"، هو بلا شك السؤال الأبرز في تونس والعالم العربي، لما تمثله الحركة من أبعاد «إخوانية» وثقل في البلاد. لكن قبل الذهاب بعيداً في الاستنتاج، يبدو أن الإخفاق في الحكم كان الشرك الأول
تحدثت أنباء الاثنين 27 تشرين الأول عن تقدم حزب «نداء تونس» في الانتخابات البرلمانية التونسية بحصده 38 بالمائة من الأصوات.
فتحت مراكز الاقتراع، الأحد، في تونس حيث تجري انتخابات تشريعية هي الأولى منذ الإطاحة في 14 يناير 2011 بنظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي.
يلاقي التونسيون بعد غد أكثر الأيام أهمية منذ خلع الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي، اليوم الذي سينتخبون خلاله أول مجلس تشريعي بعد «الثورة»، ليتسلم المهمات والصلاحيات التي وضع «المجلس الوطني التأسيسي»، المنتخب في تشرين الأول 2011، يده على شق واسع منها. وتجري الانتخابات في ظل الدستور الجديد المصادق عليه في 26 كانون الثاني، ستليها بعد نحو شهر انتخابات أخرى لاختيار رئيس جديد للجمهورية. لكن، لعل السؤال الأبرز اليوم يتمحور حول أكثر الأطراف أهمية ضمن الساحة السياسية التونسية: «حركة النهضة». فهي الطرف الذي حكم البلاد فعلياً خلال الأعوام الثلاثة الماضية، فيما يجدد ضمن خطابه اليوم لحصد العدد الأكبر من الأصوات.
كشفت جمعية النساء الديموقراطيات أخيراً نتائج الدراسة التي أعدتها حول العاملات في مجال الفلاحة، وجاء فيها تأكيد على «مدى معاناة النساء الريفيات العاملات في القطاع الفلاحي بسبب هشاشة ظروف عيشهنّ وحرمانهنّ من الحق في ملكية الأرض وحتّى السكن. كما تُعاني العاملات في هذا القطاع من التمييز الممنهج على أساس الجنس».
أعلن الرئيس التونسي المنصف المرزوقي السبت 20 سبتمبر/أيلول ترشحه للانتخابات الرئاسية التونسية.