بيل غيتس يفشل ثمّ يكذب ويزيّف الحقيقة
قامت 50 منظمة- تركز على السيادة الغذائية والعدالة في جميع أنحاء العالم- بنشر رسالة مفتوحة إلى بيل غيتس، رداً على تعليقه عن الحالة العالمية للزراعة وانعدام الأمن الغذائي، وأبرز ما جاء فيها:
قامت 50 منظمة- تركز على السيادة الغذائية والعدالة في جميع أنحاء العالم- بنشر رسالة مفتوحة إلى بيل غيتس، رداً على تعليقه عن الحالة العالمية للزراعة وانعدام الأمن الغذائي، وأبرز ما جاء فيها:
قال الملياردير الأمريكي، بيل غيتس، إن وباء جديدا محتملا سيظهر لدى البشرية في السنوات القادمة، على حد تعبيره.
حذر مؤسس شركة «مايكروسوفت» الملياردير الأمريكي بيل غيتس، من أن جائحة فيروس كورونا لم تنته بعد، وأنه «لا يزال من الممكن أن يكون هناك نوع آخر أكثر انتشارا وأكثر فتكا».
الصراع العالمي على براءات اختراع لقاحات كوفيد-19 هو آخر معركة في النزاع غير المسؤول بين حقوق الملكية وحقوق الإنسان. ولا يفاجئنا أنّ بيل غيتس، الملياردير الاحتكاري، قد وقف إلى صفّ شركات الأدوية التي يملك أو يساهم في ملكية العديد منها.
نشرت قناة «تربوية وتعليميّة» للأطفال على يوتيوب فيديو مخيف يحذّر المشاهدين الصغار من أنّ العالَم «سيصبح مكاناً أسوأ» إذا اختفى بيل غيتس أو بقيّة المليارديرية أو شركاتهم!
نشرت هذا الشهر كانون الأول 2020 منظمة La Via Campesina طريق الفلاحين التي تدافع عن حقوق الفلاحين والأمن والسيادة الغذائيين حول العالم تقريراً بعنوان: «قمّة تحت الحصار» يتحدث التقرير عن سيطرة الشركات متعددة الجنسيات وتأثيرها على تحضيرات «قمة الأمم المتحدة لأنظمة الغذاء 2021» ما يجعل العملية مبهمة وإقصائية، وهو الأمر الذي سيسهم في زيادة تعريض السيادة الغذائية- للبشر حول الكوكب- للخطر. تقدم لكم قاسيون فيما يلي أبرز ما جاء في هذا التقرير:
أعرب الملياردير الأمريكي، بيل غيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت، عن أمله في أن يتم تفعيل جهود انتقال السلطة إلى الرئيس المنتخب جو بايدن بشكل سريع.
نشرت مجلة فوربس مؤخراً قائمتها السنوية السادسة عشرة لتصنيف مليارديرات العالم حيث جدد بيل غيتس مؤسس شركة مايكروسوفت للبرمجيات والحواسيب تصدره للقائمة التي ضمت 479 مليارديراً مقارنة مع قائمة العام الماضي التي ضمت 538.
أعلنت مؤسسة «بيل غيتس» الخيرية نهاية الأسبوع الماضي أنها تستعد لإطلاق إحدى أهم إنجازاتها التقنية في مجال الصحة البشرية، بدأت عندها وسائل الإعلام المختصة بتناقل أخبار هذا السبق العلمي، بعد أن أثار اهتمامها تعاون العملاق التكنولوجي الكبير، وصاحب شركة مايكروسوفت البرمجية العملاقة، مع العديد من الشركات التقنية المختصة بصناعة الشرائح الإلكترونية الدقيقة لإنتاج النسخ الأولى من هذا المشروع، إنها الشريحة الإلكترونية الدقيقة الأولى من نوعها التي يمكن زراعتها في أجسام الإناث البالغات حول العالم بقصد منع الحمل «عن بعد»، تبدو الكلمات الأخيرة خارجة عن المألوف، ماذا يقصدون بـ «عن بعد»، لمن ستسلم المرأة «مفاتيح خصوبتها»؟ من المسؤول عن تفعيل وإلغاء تفعيل عمل هذه الشريحة الدقيقة؟ يبدو أن لا أحداً يريد الإجابة عن هذا السؤال.
«يتوجب على نخبة من الشعب أن تتولى مهمة قيادة المجتمع، على أن يكون هدفها الحفاظ على منسوب معتدل من السكان، وهنا يجب أخذ الكثير من العوامل بعين الاعتبار، كالحروب والمجاعات والأمراض وغيرها، عندها يمكن الإبقاء على تجمع معقول من السكان لا تتضخم فيه الأعداد ولا تضمر، وهنا يتوجب على تلك النخبة أن تحرص على سرية قواعد القيام بذلك وإلا ستلاقي تمرداً عارماً في وجهها..»