أمن المقاومة معلقاً على إعدام أبو الشباب: «إسرائيل لن تحميك» stars
علقت قوة "رادع" التابعة لأمن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة على مقتل العميل ياسر أبو شباب، زعيم المليشيات المتعاونة مع كيان الاحتلال الصهيوني بغزة، اليوم الخميس.
علقت قوة "رادع" التابعة لأمن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة على مقتل العميل ياسر أبو شباب، زعيم المليشيات المتعاونة مع كيان الاحتلال الصهيوني بغزة، اليوم الخميس.
اعترف جيش الاحتلال «الإسرائيلي» عبر ناطقه الرسمي صباح اليوم الجمعة 18 تشرين الثاني 2025 أنه خلال الاشتباك في بيت جن وتعرض قواته للمقاومة بالنيران داخل الأرض السورية: «أصيب ضابطان ومقاتل احتياط بجروح خطيرة، كما أصيب مقاتل احتياط آخر بجروح متوسطة، وضابط ومقاتل احتياط بجروح طفيفة. تم نقل المصابين لتلقي العلاج الطبي في المستشفى».
عقّبت الفصائل الفلسطينية، على القرار الأمريكي في مجلس الأمن القاضي بتشكيل قوة دولية في غزة، مؤكدة أن القرار لا يرتقي إلى مستوى مطالب وحقوق الشعب الفلسطيني السياسية والإنسانية، ويفرض وصاية دولية على قطاع غزة.
أكد أمين عام "حزب الله" اللبناني نعيم قاسم اليوم السبت، في ذكرى اغتيال أمين الحزب السابق حسن نصر الله، أنهم "سيكونون حملة الأمانة، ولن يتركوا الساح و لن يتخلوا عن السلاح".
أعلن جيش الاحتلال «الإسرائيلي» نهار اليوم الخميس 18 أيلول 2025 أنه ورد إليه بلاغ عن وقوع عملية إطلاق نار قرب معبر اللنبي الحدودي مع الأردن.
صرحت وزارة حرب الكيان الصهيوني، يوم الأحد 15 أيلول، بآخر الإحصائيات التي تظهر حجم الخسائر التي ألحقتها المقاومة في صفوف العدو، حيث نقلت صحيفة "هآرتس" الخاصة عن الوزارة قولها إن "قرابة 20 ألف جندي أصيبوا منذ اندلاع الحرب". وقالت الوزارة إن حوالي ألف عسكري يقدّمون شهرياً بطلبات جديدة للاعتراف بإصاباتهم.
شهدت أحياء شرقي مدينة غزة كمائن مقاومة كبيرة وُصفت «إسرائيليًا» بأنها الأخطر منذ عملية "طوفان الأقصى"، وسط تأكيدات عن مقتل عدد من جنود الاحتلال وإصابة 11 آخرين بجروح خطيرة، وفقدان الاتصال بأربعة جنود يُخشى وقوعهم أسرى في قبضة المقاومة، بحسب تقارير صباح اليوم السبت 30 آب 2025.
خلية كبيرة من المقاومين الفلسطنيين خرجت اليوم من فتحة نفق قرب موقع للجيش «الإسرائيلي» تابع لسريّة "خروب" في جنوب قطاع غزة، وشنت هجوماً كبيراً واشتباكاً وجهاً لوجه مع جنود الاحتلال وحاولت أسر جنوده.
تشهد الساحة الفلسطينية تصاعداً ملحوظاً في وتيرة وعمق عمليات المقاومة خلال الفترة الأخيرة، رغم الحملة العسكرية الصهيونية الشرسة التي تستهدف بشكل ممنهج البنية التحتية البشرية والمادية لغزة. هذا التصاعد لا يعكس فقط القدرة على الصمود، بل يكشف عن تعافٍ تنظيمي متسارع لفصائل المقاومة، وقدرتها على تجديد أدواتها القتالية رغم الخسائر الكبيرة وحجم الدمار غير المسبوق.
«من هنا بدأت القصة، وهنا أصبحت قريتنا الصغيرة مشهورة في العالم كله»، بهذه الكلمات يستذكر المزارع زاهر الملوحي من بلدة كويّا أولى لحظات المواجهة مع القوات الصهيونية، التي تجاوزت الخط الفاصل ودخلت عمق الأراضي السورية بعد هروب الأسد وسقوط الدولة.