عرض العناصر حسب علامة : الكيان الصهيوني

مصر تنضم رسمياً لمحاكمة "إسرائيل" على الإبادة الجماعية stars

أعلنت وزارة الخارجية المصرية الأحد ١٢ أيار ٢٠٢٤ عزم مصر "التدخل رسمياً لدعم الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد "إسرائيل" أمام محكمة العدل الدولية بموجب اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها في قطاع غزة".

المقاومة دمّرت ٨ دبابات بيوم واحد ونتنياهو يتحدث عن "استسلام" و"نفي" قادة حماس stars

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني حربها الدامية والمدمرة على قطاع غزة لليوم 220 على التوالي، وسط تكثيف القصف على جباليا ورفح، بالتزامن مع تحذيرات من كارثة وشيكة بعد إغلاق معبري كرم أبو سالم ورفح.

طُرق وعرة مغلقة وأُخرى سالكة ومُعبّدة!

دخلنا مع بدء عملية جيش الاحتلال في رفح الفلسطينية فصلاً جديداً من الحرب، وهو ما يسمح بعرض استنتاجات جديدة، وتأكيد ثوابت قديمة ضمن الصورة العامة، ومع أننا لسنا في صدد تقييم جدوى هذا التطور عسكرياً، إلا أن توصيف ما يجري على الضفتين يبدو ممكناً، ضفة الغرب والصهيونية من جهة، والقطب الآخر في مواجهتهم، ذلك الذي تتضح ملامحه يوماً بعد آخر من جهة ثانية.

احتجاجات الطلاب الأمريكية تتوسع وتنتقل إلى أوروبا

مع استمرار الجرائم الصهيونية الكبيرة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة خصوصاً، وفي الضفة الغربية، يتزايد السخط العالمي تجاه «إسرائيل»، وكل من يدعمها من الغربيين، لتسقط وتتهاوى تباعاً السردية الغربية والصهيونية سياسياً وفي الرأي العام، وصولاً لما شهدناه من احتجاجات طلابية في الجامعات الأمريكية، انتقلت مؤخراً إلى الجامعات الأوروبية.

غزّة أيقظت العملاق الجامعي لينتفض على المؤسسة الحاكمة

مدينة نيويورك: كنت أجلس على سلم النجاة عبر الشارع من جامعة كولومبيا مع ثلاثة من منظمي احتجاج جامعة كولومبيا من أجل غزة. إنه الليل. قامت شرطة نيويورك، المتمركزة داخل وخارج بوابات الحرم، بإغلاق الحرم الجامعي. هناك حواجز تسد الشوارع. لا يُسمح لأي شخص بالدخول إلا إذا كان يعيش في إحدى قاعات السكن. يعني الحصار أن الطلاب لا يستطيعون الذهاب إلى الفصول الدراسية. لا يمكن للطلاب الذهاب إلى المكتبة. لا يمكن للطلاب دخول المعامل. لا يمكن للطلاب زيارة الخدمات الصحية بالجامعة. لا يمكن للطلاب الوصول إلى الاستوديوهات للتدرّب. لا يمكن للطلاب حضور المحاضرات. لا يمكن للطلاب المشي عبر مروج الحرم الجامعي. تراجعت الجامعة، كما حدث خلال الجائحة، إلى عالم الشاشات حيث يتم عزل الطلاب في غرفهم.

الإرهاب والمرتزقة الذين يقاتلون مع «إسرائيل» في غزة

هددت الولايات المتحدة مؤخراً بفرض عقوبات على «نتساح يهودا»، وهي وحدة تابعة للجيش «الإسرائيلي» تأسست قبل حوالي 25 عاماً لدمج الرجال اليهود المتشددين في الجيش. وفي حين أنّ احتمال فرض عقوبات على هذه الوحدة قد يبدو في الظاهر تطوراً إيجابياً، إلا أنّه في الحقيقة له وجه خفي يهدف من وراء هذه الخطوة إلى تحسين وتلميع الصورة العامة للجيش «الإسرائيلي» بوصفه قوّة تلتزم بالقانون والخلل فيه ضعيف، في الوقت الذي تواصل فيه واشنطن تقديم الدعم المالي والعسكري والاستخباراتي للجيش: آلة الحرب «الإسرائيلية» التي ترتكب الفظائع.

الأسباب الحقيقية المعيقة للاتفاق الأمريكي- السعودي

تجددت الأحاديث في الأيام الماضية عن احتمال حدوث اختراقات في المفاوضات الأمريكية- السعودية، وخصوصاً فيما يخص ملف التطبيع مع الكيان، وبالرغم من أن هذا الموضوع بات عنواناً متكرراً يُعاد فيه تقريباً طرح المواقف ذاتها في كل مرة، إلا أنّه يخفي واحداً من الأسرار التي يمكن من خلاله تقديم فهم أوسع لما يجري حولنا.

صحافة الكيان تتحدث عن «جبهة حرب قانونية» ضده...

انتشرت أخبار خلال الأسبوع الماضي حول احتمال توجيه المحكمة الجنائية الدولية اتهامات بارتكاب جرائم حرب ضد مسؤولين «إسرائيليين» كبار بمن فيهم نتنياهو ووزير الدفاع غالانت.