من الذاكرة الثورية للشعوب
25/2/1954 فرار الرئيس السوري أديب الشيشكلي إلى بيروت بعد حدوث حركة شعبية واسعة داخل البلاد حيث قامت مظاهرات طلابية كبيرة أيدها العمال والجيش بعد مجزرة جامعة حلب.
25/2/1954 فرار الرئيس السوري أديب الشيشكلي إلى بيروت بعد حدوث حركة شعبية واسعة داخل البلاد حيث قامت مظاهرات طلابية كبيرة أيدها العمال والجيش بعد مجزرة جامعة حلب.
11/3/1970 التوقيع على اتفاقية الحكم الذاتي للأكراد بين الحكومة العراقية والأكراد وهو الاتفاق الذي عرف باتفاق 11 آذار والقاضي بحق الأكراد في الحكم الذاتي، وقد وقع الرئيس السابق صدام حسين عن الحكومة العراقية والملا مصطفى البارزاني عن المقاتلين الأكراد.
الشيوعية هي واحدة من أنضج أفكار الفلسفية التي اقتربت في سعيها من حلم البشر في العدل الاجتماعي، حيث ينتهي القمع ويُدير حينها الناس شؤونهم بأنفسهم. وقد اشتق المعاصرون اسم الشيوعية على المصدر الصناعي من الشيوع، وهو الفعل اللازم للفعل المتعدي إشاعة، وأدى هذا الاشتقاق المستحدث إلى أوهام كثيرة ضارة، حيث اعتقد الكثير من الناس أن هذه بدعة من بدع العصر الحديث جاءتنا من أوروبا، والاسم قد يكون حديثاً والمسمى قديماً، ولا ملازمة بين الاسم والمسمى لأن الاسم متغير والجذر ثابت.
ولدت في الأرجنتين، قاتلت في كوبا، وبدأت حياتي كثائر في غواتيمالا «، هذا ما أسماه أرنستو تشي غيفارا دي لا سيرنا بحصيلة سيرة حياته، فمنذ زمن سيمون بوليفار الثائر الشهير كان غيفارا أول رجل يحمل خطة جدية لتوحيد بلدان أمريكا اللاتينية . يعتبر تشي غيفارا من أبرز الشخصيات السياسية والثورية التي عرفها العالم خلال القرن 20، فبعد 44 سنة من اغتياله على يد وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، وذلك يوم 9 أكتوبر 1967 بأدغال بوليفيا، مازال تشي غيفارا يحظى بشعبية كبيرة، فصور تشي الحزين والكئيب بنظرته المتوقدة، والبيريه السوداء الشهيرة، الحاملة لنجمة كومندان الثورة الكوبية، شاهدة على سيرة حياة رجل تحول من مقاتل ثوري في غواتيمالا، كوبا، الكونغو، وبوليفيا، إلى رمز للثورة الأممية والتمرد ضد الظلم والإضطهاد اقتداء بقولته الشهيرة : « إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة توجه إلى مظلوم في هذه الدنيا، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني « . اعتبر الكثيرون أرنستو تشي غيفارا تجسيدا حيا للعالم الثوري المثالي الذي يبحث عنه الثوريون والمتميز بالنقاء والرومانسية الثوريتين، فقد قال جان بول سارتر في حقه إنه : « أكثر الرجال كمالا في عصره «، كما أن فرانز فانون اعتبر أنه هو : « الرجل الذي جمعت فيه إمكانيات العالم بأكملها «، أما رفيقه في الكفاح في أدغال السييرا مايسترا فيديل كاسترو فقد رأى أن رفيقه : « شكل بمزاياه الشخصية ما نسميه نموذجا للثوري « .
في الخامس من أيار، تمر الذكرى 197 لولادة كارل ماركس، لم تكن أفكاره أبداً أكثر راهنية مما هي عليه اليوم، ويتضح ذلك في التعطش الكبير للماركسية الذي نشهده حيث يجري الحديث عن أهمية ماركس، وأفكاره، الأفكار التي صمدت أمام اختبار التاريخ وخرجت منتصرة، وهو ما يجد حتى بعض أعداء الماركسية أنفسهم مجبرين على الاعتراف به على مضض.
«كلما بقيت في وول ستريت، ازدادت قناعتي بماركس»، أحد المستشارين في وول ستريت.
الماركسية تخاطب البروليتاريا الصناعية فقط، ومدح انغلز في مقدمة الصراع الطبقي في فرنسا (1848 ـ 1850) لماركس اشتراك البروليتاريا الألمانية في أيامه في الانتخابات، واستخدامها ذلك في نشر أفكارها.
أعلنت وزارة الثقافة والسياحة في الصين عن معاقبة شركات إنترنت بسبب قيامها بعمليات غير قانونية، شملت محاكاة للكلاسيكيات الشيوعية والأبطال الشيوعيين بشكل ساخر، وإنتاج ألعاب مقامرة، واستضافة عروض غير قانونية.
يعتزم منتجو فيلم «دماغ لينين» الخيالي دعوة الممثل السينمائي، ليوناردو دي كابريو، لأداء دور القائد السوفيتي فلاديمير لينين.
هذه هي قائمة جرد للممتلكات الشخصية للقائد السوفييتي، جوزيف ستالين، منذ لحظة وفاته حتى إنهاء معاملة «حصر الإرث»:
ربما، لم يشهد التاريخ تشويهاً منظماً مستمراً لشخصية ما، كالتشويه الغربي الذي طال القائد السوفييتي، جوزيف ستالين، إذ ما يزال خصومه وأعداؤه الذين أنزل بهم ضربات متلاحقة، سياسية وفكرية وعسكرية، يجندون كل ما يستطيعون تجنيده من وسائل إعلام متنوعة ومراكز أبحاث و«إحصائيات» وأفلام سينمائية روائية وتسجيلية وكتب وبرامج وندوات، وحتى نكات.