عرض العناصر حسب علامة : الجيش الأمريكي

قضايا الشرق .. أمريكا ولغز «عدم الاستقرار»

أعلن عدد من المسؤولين العراقيين عن انتهاء «المحادثات الفنية لاتفاق سحب القوات الأمريكية من العراق»، وبالرغم من أن إعلان الاتفاق بشكلٍ رسمي لم يصدر بعد، إلا أن التقديرات تقول: إنه سيخرج إلى الضوء في شهر تشرين الأول القادم، فهل حقاً ستخرج الولايات المتحدة من العراق؟ أم أنّنا أمام جولة جديدة من المماطلة؟

قوّة عظمى وجيشك دون سراويل؟ هؤلاء هم الأمريكيون

خلال الأشهر القليلة المقبلة، قد يكون من الصعب على طواقم بحّارة قوى البحرية الأمريكية الحصول على سراويل العمل من النوع الثالث بسبب النقص الكبير في مخزونها حول العالم، وذلك وفقاً لبوابة المعلومات العسكرية الأمريكية «Military Times». وقالت كورتني ويليامز، المتحدثة باسم «NEXCOM»، وهي سلسلة المتاجر المملوكة للبحرية الأمريكية والمسؤولة عن تأمين اللباس العسكري، إنّ NEXCOM تعاني من «نقص حاد» في مخازن متاجرها ومخازن الطلب عبر الإنترنت.

الولايات المتحدة تُماطل في خروجها من العراق!

أجرى وفد ممثل عن الحكومة العراقية زيارةً إلى واشنطن لبحث مسألة خروج القوات الأمريكية من العراق تماماً، فما الجديد؟ وهل تستطيع واشنطن التعامل مع الضغط المتزايد على قواتها في تلك المنقطة؟

المقاومة في العصر «فرط الصوتي» وهروب البوارج الأمريكية stars

كشف مسؤولون في البحرية الأميركية مؤخَّراً أن مجموعة حاملة الطائرات دوايت دي أيزنهاور الضاربة، التي اضطرتها ضربات الحوثيين إلى الانسحاب من المنطقة، والتي تتألف من حاملة الطائرات إيك مع العديد من السفن الحربية الأخرى، قد أطلقت أكثر من 500 ذخيرة خلال انتشارها، كما حلقت طائراتها عشرات الآلاف من الساعات. وسبق لوزير البحرية ديل تورو أن كشف أنّ قيمة الذخائر المستهلكة وحدها تبلغ نحو مليار دولار.

الفصائل العراقية تعود إلى المواجهة... ضغط لإخراج القوات الأمريكية

مضى حتى الآن 5 سنوات منذ أن أصدر البرلمان العراقي قراره القاضي بإخراج القوات الأجنبية كافة من البلاد، وعلى رأسها قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، وإن جرى تقدم في هذا السياق، عبر سحب واشنطن للعديد من قواتها من العراق، إلا أنّ المتبقي منها لا يزال يشكل تهديداً ومشكلةً كبرى على مستوى المنطقة، وكانت زيارة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني الأخيرة لواشنطن تركز حول هذه النقطة.

قضايا الشرق ... إخراج الأمريكان من المنطقة

إذا ما أردنا تحديد ذلك الهدف الجامع الذي يصبّ في مصلحة شعوب منطقتنا فسيكون إخراج الولايات المتحدة أول ما يخطر على البال، فالدور الذي لعبته كان يتعارض مع مصالحنا العميقة، ورغم أن فكرة من هذا النوع كانت تبدو غير مفهومة وبعيدة عن الأذهان قبل عقود، إلا أنّها اليوم واضحة وقابلة للتصديق رغم كل الدعاية الأمريكية المضادة.

برامج الصواريخ فرط الصوتية الأمريكية تفشل من جديد!

على الرغم من أن المجمّع الصناعي العسكري الأمريكي يتمتّع بدرجة عالية من النجاح الإعلامي والتجاري، فقد ركّز البنتاغون مؤخراً بشكل كبير على تطوير الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت. وبينما تستخدم روسيا صواريخ كينجال التي تفوق سرعتها سرعة الصوت بشكل متكرر في أوكرانيا، لتظهر للعالم أجمع مدى فعاليتها، واجهت الولايات المتحدة بعض المشكلات في هذا المجال. لقد أنشأوا برنامج تطوير مخصّصاً لأنظمة الصواريخ الأرضية التي تفوق سرعتها سرعة الصوت «الأسلحة فرط الصوتية طويلة المدى Long Range Hypersonic Weapon - LRHW»، بتمويل يزيد عن 2.5 مليار دولار. وكان من المخطط في الأصل الانتهاء من اختبار النظام بحلول عام 2028.

مرة أخرى: كلامٌ عن انسحاب أمريكي من العراق وسورية... هل سيحصل الانسحاب فعلاً؟

يتصاعد مؤخراً حديثٌ مكرر عن احتمال انسحاب القوات الأمريكية من كلٍ من العراق وسورية، ويأتي ذلك في سياق توترٍ متصاعد في مجمل المنطقة، يشتمل على تهديدات واستهدافات إضافية للقوات الأمريكية، وارتفاع الأصوات السياسية الرسمية وغير الرسمية، في العراق خاصة، والمطالبة بخروج الأمريكان.