من ميسلون إلى الجلاء
منذ معركة ميسلون 24 تموز 1920، إلى يوم الجلاء 17 نيسان 1946، سجل الشعب السوري وقواه الوطنية محطات النضال المختلفة على أوراق التاريخ الذي امتد لفترة تجاوزت ربع قرن من الزمان.
منذ معركة ميسلون 24 تموز 1920، إلى يوم الجلاء 17 نيسان 1946، سجل الشعب السوري وقواه الوطنية محطات النضال المختلفة على أوراق التاريخ الذي امتد لفترة تجاوزت ربع قرن من الزمان.
شاركت المرأة السورية في مختلف مراحل نضال الشعب السوري،
أصيب الدكتور عادل النكدي في معركة بالا، واستشهد في معركة بيت سحم عام 1926 أثناء الثورة السورية الكبرى ضد الاستعمار الفرنسي،
في عام 1926، كانت سورية تغلي،
تصاعدت الحركة الشعبية في سورية بالتزامن مع الثورة السورية الكبرى،
عرفت مدينة النبك تاريخاً وطنياً منذ الثورة السورية الكبرى،
قصاصة من العدد الأول لجريدة «العمال» بتاريخ 26 تشرين الثاني 1930،
نشرت هيئة تحرير قاسيون على موقعها يوم 19 من الجاري، مقالاً مختصراً تحت عنوان «خالد الرشد ورحلة في تشويه الذاكرة»، كرد أولي على التشويه والكذب السافر وانعدام المهنية التي ظهرت بصفة خاصة في حلقتين من برنامج «رحلة في الذاكرة»، واللتين تناولتا جوانب من تاريخ الحزب الشيوعي في سورية ولبنان، وبداياته بشكل خاص، واستضيف فيهما غريغوري كوساتش، «الباحث» الذي يستحق هو ومضيفه، الوصف الذي أطلقه عليهما الدبلوماسي الروسي السابق فيتشسلاف ماتوزوف: «ينبغي الحذر! هذه نظرة ماسونية (يهودية) صرفة للتاريخ العربي».
انطلقت الثورة السورية الكبرى من محافظة السويداء بتاريخ 21 تموز عام 1925،
«في أحلك أيام الانتداب الفرنسي، لم تنجُ سورية من لذع أقلامهم. مع أنها رفعت راية الكفاح ضد المستعمر طوال ربع قرن، وقدمت على مذبح الوطنية مائة ألف شهيد» أمين الأعور، جريدة النداء 7 حزيران 1959