عرض العناصر حسب علامة : الاحتلال الصهيوني

كشف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة يوم الجمعة 18 نيسان، تقريراً عن أحدث إحصائيات الدمار والضحايا بعد 560 يوماً من العدوان الصهيوني المستمر.

أعلنت كتائب "القسام" _الجناح العسكري لحركة "حماس"_ أنها نفذت عملية نوعية استهدفت قوة «إسرائيلية» خاصة في منطقة قيزان النجار جنوب مدينة خان يونس جنوب القطاع، وأوقعت أفرادها بين قتيل وجريح.

شهدت أحياء متفرقة في قطاع غزة ليلةً عصيبة، حيث كثّف جيش الاحتلال قصفه المدفعي العنيف على حيي التفاح والشجاعية شرق مدينة غزة، مصحوباً بعمليات إطلاق نار مكثفة من الطائرات المروحية والمسيّرة (درونز).

وفقاً لما نشرته صحف الاحتلال الثلاثاء 15 نيسان، فإن "عرائض العصيان" اتسعت وصولاً إلى الاستخبارات العسكرية، بعد انضمام أكثر من 1600 جندي في لواءي المظليين والمشاة، و600 مهندس معماري ومخطط حضري. 

بحسب ما بثته إذاعة العدو يوم الاثنين 14 نيسان، انضم 150 من قدامى محاربي لواء "غولاني" إلى العريضة الاحتجاجية - التي وقعها المئات من جنود الاحتياط في سلاح الجو - للمطالبة بإنهاء الحرب على قطاع غزة واستعادة الأسرى.

أعلنت وزارة الخارجية العراقية، اليوم الأحد، 13 نيسان 2025 نص البيان المشترك للاجتماع الخامس للآلية الأمنية رفيعة المستوى بين جمهورية العراق وجمهورية تركيا في أنطاليا.

قالت “القسام”، في بلاغ عسكري مقتضب، اليوم الأحد 13 نيسان 2025 إن مقاتليها “تمكنوا من تفجير منزل مفخخ مسبقا في قوة صهيونية خاصة تسللت إلى منطقة أبو الروس، شرق مدينة رفح، جنوبي القطاع، وأوقعوهم بين قتيل وجريح”.

دوت صافرات الإنذار مساء اليوم الأحد 13 نيسان 2025  في عشرات الأماكن في "تل أبيب"والقدس المحتلة وعدد كبير من المستوطنات والمدن المحتلة بما فيها شمال الضفة الغربية، بعد إطلاق صاروخ من اليمن.

بكلمات واضحة تماماً ولا تقبل التأويل عبّرت الحشود الشعبية في العاصمة المغربية الرباط يوم الأحد 6 نيسان الجاري عن موقفها الداعم والمؤيد والمتضامن مع الشعب الفلسطيني في غزة في مظاهرات حاشدة ضد التطبيع شارك فيها عشرات الآلاف.

أعلن جيش الاحتلال مساء اليوم الجمعة 11 نيسان 2025 عن إصابة أحد ضباطه بجروح متوسطة خلال اشتباكات مع مقاومين في جنوب قطاع غزة.