عرض العناصر حسب علامة : الاتحاد الأوروبي

حرس حدود الاتحاد الأوروبي متورط بانتهاكات لحقوق الإنسان

تواجه الوكالة الأوروبية لحرس الحدود وخفر السواحل (فرونتكس) منذ أشهر انتقادات متكررة من الهيئات الأوروبية ومنظمات المجتمع المدني، على خلفية آليات تشغيل وكالتها عند الحدود المتاخمة للدول الأوروبية حيث تتهم بأنها تسيء معاملة اللاجئين غير النظاميين. لكن هذه المرة، هي في صوب اتهامات بـ"انتهاكات لحقوق الإنسان".

لقاح «السيادة بلس» الكوبي مرشّح للتقييم في إحدى دول الاتحاد الأوربي

قالت وكالة برينسا لاتينا الكوبية الرسمية إنه سيتم تقييمه لقاح «السيادة بلس» Soberana Plus الكوبي المرشح لمكافحة كوفيد-19 في إيطاليا للتحقق من استجابته لمتغيرات فيروس كورونا المسبب للمرض حسبما أفاد معهد فينلاي الكوبي للقاح.

بكين: واشنطن بطلة العالم بالهجمات الإلكترونية الخبيثة

نفت الصين رسمياً وبشدة، أمس الثلاثاء، اتّهامات وجّهتها إليها الولايات المتّحدة وعدد من حلفائها، بالوقوف خلف هجوم إلكتروني استهدف شركة «مايكروسوفت»، مؤكدة أنّ واشنطن هي «بطلة العالم في الهجمات الإلكترونية الخبيثة» وفي القيام بفبركة الاتهامات.

«باسبور كورونا» الأوروبي: هل يقلّ سوءاً عن «حَظر ارتداء الجينز» في كوريا الشمالية؟

امتنع الاتحاد الأوروبي، عبر وكالة الأدوية الأوروبية EMA، عن ترخيص أي لقاحات سوى اللقاحات الغربية الصنع الأربعة: فايزر وموديرنا وجونسون وأسترازينيكا، ولم يكتفِ بذلك، بل وفرض أيضاً «جواز سفر لقاح كوفيد-19» بحيث ألزم الدول الأعضاء بإصدار وقبول جوازات السفر فقط لأولئك الذين تم تطعيمهم بأحد هذه اللقاحات حصراً. وسمّي هذا بـ«الممر الأخضر» Green Pass والذي يعني بأنّ المسافرين حتى لو كانوا ملقّحين بالفعل بلقاحات روسية أو صينية أو حتى بلقاح كوفيشيلد الهندي (وهو أسترازينيكا نفسه لكن من إنتاج هندي) فإنهم لن يحصلوا على «المرور الأخضر» وسيُعامَلون وكأنّهم غير ملقّحين ضدّ هذا الفيروس على الإطلاق! الأمر الذي أثار انتقادات، ولا سيّما في روسيا والصين والهند وإفريقيا.

الكبح الأمريكي للعلاقات الروسية الأوروبية

في قمة الاتحاد الأوروبي الأخيرة التي عقدت في بروكسل، رفضت الكتلة- بأغلبية ساحقة- الاقتراح الألماني الفرنسي المشترك لتطبيع العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا. وبدلاً من إيلاء الاهتمام للرسالة الفرنسية الألمانية المتمثلة في إعادة تعريف العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا بوصفها «وسيلة لزيادة التحكم الإستراتيجي للكتلة على الساحة الدولية والحد من اعتمادها على الولايات المتحدة لتحقيق أهداف السياسة الخارجية الحاسمة»، قررت الكتلة تحت ضغط بعض دولها تضييع فرصة خلق مساحة أوروبية متميزة للعلاقات مع روسيا.

غروشكو: فكرة قمة روسية-أوروبية سقطت في «مثلث برمودا»

أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية، أوسولا فون دير لاين، أن العلاقات بين روسيا والاتحاد الأوروبي تتجه لمنحى سلبي، وفي ذلك أوضح نائب وزير الخارجية الروسي، ألكسندر غروشكو، سبب فشل انعقاد قمة روسية أوروبية، بعد التخطيط لتنظيمها.