ميلوني تتقرب من الصين
تعمد الولايات المتحدة والتيار التابع لها في أوروبا على توتير وضرب العلاقات الصينية الأوروبية، وذلك على غرار العلاقات الروسية الأوروبية، التي وصلت حد القطيعة أو شبه القطيعة، وفي كل مرة تحت عنوان ما مختلف يجري تصنيعه، فتارةً كانت أبراج الجيل الخامس التجسسية، وتارة عمليات القرصنة، وتارة دعمها للصناعات العسكرية الروسية.