افتتاح «معرض الشارقة الدولي للكتاب»
افتتحت أمس الأربعاء أعمال الدورة الـ36 من «معرض الشارقة الدولي للكتاب» تحت شعار «عالم في كتابي».
افتتحت أمس الأربعاء أعمال الدورة الـ36 من «معرض الشارقة الدولي للكتاب» تحت شعار «عالم في كتابي».
نظم المركز الوطني للفنون البصرية معرضا تشكيليا جماعيا تحية لروح الفنانين مروان قصاب باشي ونذير نبعة ونذير اسماعيل في مقر المركز بدمشق ويستمر حتى الـ 26 من تشرين الثاني المقبل.
في العام 1938، قررت الولايات المتحدة معاقبة الفنانين الذين أبدوا «تعاطفاً مذنباً» مع الشيوعية التي شرعت بغرس بذور التساؤلات الإنسانية عن حقوقٍ ضائعة وحروبٍ لا نهائية، وتعرّض أمثال بريخت وشابلن وويلز وهاربورغ للاستجوابات.
بينما كان الطفل ميغيل لوبيث روتشا يتقافز في ضواحي مدينة مكسيكية، انزلق وسقط في نهر سانتياغو.
الاستهلاك التفاخري (Conspicuous consumption)، وهو عرض الثروة كتعبير عن السطوة الاقتصاديّة، ليس ظاهرة جديدة، لكنّها لم تكن بهذه السهولة يوماً. ساعدت وسائل الإعلام الاجتماعيّة على تطبيع الأمر، وذلك بتقدميها إطار من المنافسة للفرديّة ولريادة الأعمال، حيث يجب توثيق تجربة الإثراء ومشاركتها على الشبكة. تكمن المتعة في تشويق شراء البضائع في الشعور الفطري بمشاركته مع الأصدقاء والمتابعين على الشبكة.
وجّهت «الحملة التونسية لمقاطعة ومناهضة التطبيع مع الكيان الصهيوني» أخيراً رسالة مفتوحة إلى المدير العام لمهرجان «أيّام قرطاج السينمائية» نجيب عيّاد، تحثّه فيها على إلغاء عرض فيلم «قضية رقم 23» للمخرج اللبناني زياد دويري في الدورة الـ 28 من الحدث التي ستجري بين 4 و11 تشرين الثاني المقبل.
... وهكذا، لكي تكون اليد العاملة مطيعة ورخيصة باستمرار، تحتاج البلدان الفقيرة إلى فيالق من الجلادين، والمعذِّبين والمفتشين والسجانين والمخبرين.
أعلنت رئيسة بانوراما الفيلم الأوروبي بالقاهرة، ماريان خوري عرض 55 فيلماً من 26 دولة أوروبية خلال الدورة العاشرة من المهرجان السنوي للبانوراما، والتي ستجري خلال الفترة من الثامن وحتى الثامن عشر من تشرين الثاني المقبل.
يا سورية الجميلة السعيدة
كمدفأة في كانون
يا سورية التعيسة
كعظمة بين أسنان كلب
يا سورية القاسية
كمشرط في يد جرَّاح
نحن أبناؤك الطيِّبون
الذين أكلنا خبزك و زيتونك و سياطك
أبدًا سنقودك إلى الينابيع
أبدًا سنجفِّف دمك بأصابعنا الخضراء
و دموعك بشفاهنا اليابسة
أبدًا سنشقّ أمامك الدروب
و لن نتركك تضيعين يا سورية
كأغنية في صحراء.
شعر ألبرت آينشتاين وكأن يده هي التي ضغطت على الزر. وعلى الرغم من أنه لم يصنعها، فإن القنبلة الذرية لم تكن ممكنة لولا اكتشافاته حول تحرير الطاقة. تمنى آينشتاين لو أنه كان شخصاً آخر، لو أنه خصّص وقته لمهمةٍ غير عدوانية، كتركيب المغاسل أو بناء الجدران، بدلاً من استقصاء أسرار الحياة التي يستخدمها آخرون، الآن، للقضاء عليها.