قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
لا شروط مسبقة، ولا تأجيل تلكم هي أبرز عناوين الإحاطة التي قدّمها قبل أيام المبعوث الدولي ستيفان دي مستورا إلى مجلس الأمن الدولي، بخصوص الجولة المرتقبة من مفاوضات جنيف الخاصة بالأزمة السورية، والتي من المفروض أنها تختصر خلاصة استنتاجاته واتصالاته الإقليمية والدولية، وتعكس مستوى التوافق الذي توصل إليه اللاعبان الرئيسان فيما يتعلق بالحل السياسي في سورية.
وصلت إلى «قاسيون» الرسالة التالية من أحد المواطنين، ننشر نصها حرفياً.
بعد خروج أتستراد حرستا الواصل بين دمشق وحمص من الخدمة منذ سنوات، أصبح المتحلق الشمالي هو الطريق الدولي البديل. المشهد اليومي على هذا الطريق هو:
افتتحت صباح اليوم الأربعاء 27/9/2017، أعمال المؤتمر السابع لحزب الاتحاد الديمقراطي، في مدينة الرميلان بمحافظة الحسكة، فيما يلي، نعرض كلمة حزب الإرادة الشعبية التي ألقاها الرفيق حمدالله إبراهيم، عضو رئاسة حزب الإرادة الشعبية، أمين لجنة محافظة الحسكة.
قال رئيس وفد منصة موسكو للمعارضة السورية إلى المحادثات السورية في جنيف، مهند دليقان، إن النظر بشكلٍ سلبي إلى اتفاقات آستانا هو مسألة غير صحيحة موضوعياً.
منذ أن دخل الطرف الروسي بشكل مباشر على خط الأزمة السورية، وإصراره على أن يقرر الشعب السوري مصيره بنفسه، عبر الحل السياسي التوافقي، بدأت الدول الأوربية المركزية، تتخوف من أن تخرج من «المولد بلا حمص»، ليتعزز هذا الخوف ويصبح قلقاً كلما تقدم الحل السياسي إلى الأمام، الأمر الذي يفسر «المبادرة الفرنسية» الجديدة بشأن سورية، التي تعتبر إحدى محاولات التسلل إلى الميدان السوري، من بوابة الحل السياسي، بدلالة أن هذه المحاولة الفرنسية، جاءت في سياق التراجع الذي اتسمت به مواقف أغلب الدول الغربية والإقليمية، لاسيما وأن الموقف الفرنسي كان أحد أكثر المواقف الدولية تطرفاً.
في عام 1932، وفي غمرة العسكرة الألمانية، أصدر الفنان الألماني، إرنست بوش، أغنيته التي حملت عنوان: «من يموِّل هتلر؟»، من تأليف الكاتب الشيوعي، إريخ واينرت. فيما يلي نعرض كلمات الأغنية بالعربية مرفقة برابطٍ لها:
أعلنت وزارة الثقافة السورية عن انطلاق فعاليات «مهرجان اللاذقية 2017» ابتداءً من يوم السبت المقبل 23/9/2017، ولغاية 30/9/2017.
أفادت وسائل إعلام محلية بانفجار دراجة نارية مفخخة بالقرب من منتزه سياحي في القامشلي، مشيرة إلى أن هناك أنباء عن إصابة خمسة أشخاص.
إن النخب العراقية التي وصل الخلاف بينها إلى احتمال الانفجار، في ظل إصرار بعض النخب الكردية على إجراء الاستفتاء، وردود أفعال بعض النخب الأخرى، هي عينها ذاك الكوكتيل القومي الطائفي الذي تمَّ توكيله أمريكياً بإدارة العراق بعد سقوط النظام الديكتاتوري، وهم بالذات من تم تقديمهم إلى الرأي العام على أنهم المبشرين بالديمقراطية وحقوق الانسان، والحوار والرأي الآخر، وسيحولون العراق إلى ألمانيا الشرق، أو اليابان، وهم وكتبتهم وأتباعهم في الثقافة والإعلام من مارس إرهاباً إعلامياً دعائياً ضد كل من شكك بذلك في حينه، وبغض النظر عن بروباغندا كل طرف ضد الآخر، فإن الذي يسقط بالملموس هو نموذج ما سمي في حينه «ديمقراطية المكونات»، والذي يسقط هو احتكار السلطة والثروة، وتقاسمها بين تلك النخب عرباً وكرداً وشيعة وسنة و...