55 شهيداً.. غارات صهيونية مكثفة تستهدف قطاع غزة stars
شن جيش الاحتلال الصهيوني سلسلة غارات جوية مصحوبة بقصف مدفعي استهدف مناطق سكنية ومراكز إيواء للنازحين، أبرزها مدرسة موسى بن نصير في حي الدرج بمدينة غزة.
شن جيش الاحتلال الصهيوني سلسلة غارات جوية مصحوبة بقصف مدفعي استهدف مناطق سكنية ومراكز إيواء للنازحين، أبرزها مدرسة موسى بن نصير في حي الدرج بمدينة غزة.
عاد «الصهيوني» لممارسة وحشيته بدرجة أعلى مع بدء ما أسماه عملية «عربات جدعون» العسكرية في قطاع غزة منذ يومين، من أجل «تحقيق أهداف الحرب»، في القضاء على المقاومة الفلسطينية في القطاع، واستعادة الأسرى «الإسرائيليين».. إلا أن جل ما يحققه الصهيوني مجدداً هو تدمير المنازل والإيغال بدماء المدنيين.
اشتبك طلاب متظاهرون مؤيدون للقضية الفلسطينية مع قوات الأمن يوم الأربعاء 7 أيار، خلال احتجاج نظموه داخل المكتبة الرئيسية لجامعة كولومبيا الأمريكية. ووصفت وكالة رويترز الحدث بأنه الأكبر من نوعه داخل الجامعة منذ بدء موجة الاحتجاجات الطلابية العام الماضي، وذلك على خلفية الحرب المستمرة على قطاع غزة.
رجحت صحيفة "جيروساليم بوست" العبرية نقلا عن وكالة "ذا ميديا لاين" الأمريكية أن يعلن الرئيس دونالد ترامب اعتراف الولايات المتحدة بدولة فلسطين خلال القمة العربية في السعودية.
أعلنت كتائب القسام - الجناح العسكري لحركة حماس - يوم الاثنين 5 أيار، تنفيذ كمين مركب لقوة هندسية «إسرائيلية» وآليات عسكرية في منطقة الفراحين شرق خان يونس جنوب قطاع غزة.
شن رئيس حكومة الاحتلال السابق إيهود باراك هجوماً عنيفاً على رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو، محذراً من أن الكيان الصهيوني يقف "على شفا كارثة"، وداعياً إلى عصيان مدني لإسقاطه.
ذكرت "القناة 12" في تلفزة الاحتلال اليوم الأحد بأن التحقيق الأولي في سلاح الجو" الإسرائيلي" أظهر أن منظومات الدفاع الجوي "الإسرائيلية" فوتت الهدف بشكل تام، حيث لم تصب أبداً الصاروخ اليمني الذي في نهاية الأمر أصاب مطار "بن غريون".
تظاهر آلاف المستوطنين في وسط مدينة تل أبيب يوم السبت 3 أيار، احتجاجاً على قرار الحكومة «الإسرائيلية» توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة. وتشير التوقعات إلى تصاعد وتيرة الاحتجاجات في تل أبيب ومناطق أخرى داخل الكيان خلال الأيام المقبلة.
أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" يوم الاثنين 28 نيسان، بأن تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة خمس سنوات، والذي يشمل إعادة جميع المحتجزين، بحجة عدم السماح لحركة المقاومة "حماس" بإعادة التسلح والتعافي.
تستمر الحرب العدوانية على قطاع غزّة، ولا توجد مؤشرات على نيّة حقيقية لدى الكيان للوصول إلى صفقة، بل إن بعض السياسيين هناك باتوا يقولون صراحة، أن الأولوية لم تعد إعادة المستوطنين المحتجزين داخل غزّة منذ عملية طوفان الأقصى، ومع ذلك تستمر المفاوضات، فعلى ماذا تراهن المقاومة الفلسطينية في غزّة؟