عرض العناصر حسب علامة : سورية

تركيا وحرب المياه على سورية

قبل الأزمة بسنوات كانت الحكومات التركية المتعاقبة، تستخدم مياه نهر الفرات في الضغط على سورية والعراق لمواقفهما الوطنية المعادية للإمبريالية والصهيونية ومشاريعها في المنطقة، وذلك بتخفيض كمية مياه نهر الفرات المخصصة لهم، بما يتنافى والاتفاقات الدولية للأنهار العابرة للدول، كون تركيا عضواً في الحلف الأطلسي، الأداة العسكرية للإمبريالية والصهيونية.

كيف تصور الصحافة الأمريكية «داعش»؟

بالتزامن مع سقوط مدينة الموصل العراقية بأيدي عصابات ما تعرف بالدولة الإسلامية في العراق والشام، داعش، خرج موقع صحيفة واشنطن بوست الأمريكية يوم 10/6/2014، بمقالة تقدم صورة مجتزأة عن أسباب نمو هذه الحركة، وأماكن انتشارها وأخطارها، بحيث حصرتها في سورية والعراق

من الذاكرة الثورية للشعوب

31/5/1902 انتهاء حرب البوير وهي حرب استعمارية شنتها بريطانيا لإخضاع قبائل جنوب إفريقيا والجمهوريات البويرية ثلاث سنوات.

لافروف: لا بديل عن الحل السلمي في سورية

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في كلمة أمام مؤتمر موسكو للأمن الدولي، الجمعة 23/5/2014، إن محاولات استغلال الأزمة الإنسانية في سورية بغرض تبرير تدخل خارجي سيفضي الى نتائج عكسية

موسكو: لا بديل لمنطق جنيف حول سورية سوى منطق الحرب

أعلنت الخارجية الروسية يوم الجمعة 16/5/2014 أن موسكو لا تشاطر رأي بعض شركائها الغربيين من أعضاء مجموعة «لندن-11» الذين يعتبرون أن عملية جنيف السلمية الخاصة بالتسوية في سورية قد باءت بالفشل

من الذاكرة الثورية للشعوب

11/5/1989 الغزو الإمبريالي الأمريكي لبنما من أجل السيطرة والتحكم بقناة بنما المائية التي تصل المحيطين الأطلسي والهادي.

125 ألف شكوى على «صندوق المعونة الاجتماعية»

يبيّن عدد الشكاوى التي تلقاها «الصندوق الوطني للمعونة الاجتماعية» بخصوص المعونة بكل أنواعها حتى نهاية عام 2011، والذي بلغ نحو 125 ألف شكوى، أن الصندوق لم يكن في النتيجة إلا شكل جديد من أشكال تغوّل الفاسدين على لقمة الناس شديدي العوز ومعدومي الحلول، فهذا العدد من الشكاوى، والذي يشكل نحو 21% من إجمالي عدد الأسر التي تقدمت للمسح بحسب مدير الصندوق الوطني للمعونة الاجتماعية يوسف المصطفى، يؤكد مدى الاستهتار بحقوق الشريحة الأفقر في سورية..

انطلاق أعمال المؤتمرات النقابية السنوية لعمال دمشق: أيها العمال والنقابيون أعضاء المؤتمرات وحدوا موقفكم ضد السياسات الاقتصادية الليبرالية!

ما يميز المؤتمرات النقابية الآخذة بالانعقاد حالياً، أنها تأتي في ظل أزمة وطنية عميقة أثرت تأثيراً كبيراً على مجمل الحياة السياسة والاقتصادية والاجتماعية، حيث بدأت تتبلور مواقف جديدة وفضاء سياسي جديد يحمل الكثير مما طرحته الحركة الشعبية السلمية، وخاصة المطالب الأساسية التي رفعتها، ومنها أن الشعب السوري واحد، وأن الشعب يريد إسقاط الفساد، وإسقاط السياسات الاقتصادية الليبرالية التي عملت على زيادة معدلات الفقر والبطالة، وتدني مستوى المعيشة والتفريط بالقطاع العام الصناعي والزراعي، وتحرير الأسواق والأسعار.