عرض العناصر حسب علامة : روسيا

«لجنة الحقوق المشروعة» في موسكو..

عقد في موسكو يومي الأربعاء والخميس الماضيين، اجتماع «لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة». وعلى هامش الاجتماع استقبل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الأمين العام لجامعة الدول العربية. وقالت الأمانة العامة للجامعة العربية، في بيان صحافي، إن «الطرفين بحثا خلال اللقاء، آخر المستجدات بشأن الأوضاع في فلسطين والأزمة السورية والليبية واليمنية، كما تم التطرق إلى الهجمات الإرهابية الأخيرة بالكويت وتونس ومصر»، وأشارت إلى أنه تم التأكيد مجدداً على أهمية تضافر الجهود الدولية لمكافحة جميع التنظيمات الإرهابية.

السعودية في مرمى الحريق الأمريكي!

عاملان أساسيان يثبتان أن «لا خيمة فوق رأس» أية دولة من دول المنطقة في ظل سعي المراكز الأمريكية الفاشية الجديدة إلى وقف تراجع المركز الإمبريالي الأمريكي عبر توسيع رقعة الحريق والفتنة والحروب الأهلية.

روسيا- إيران: لا خلاف حول الغاز

في رده على الشائعات التي تقول أنه بعد رفع العقوبات الدولية عن إيران فإنها قد تصبح منافساً لشركة «غازبروم» الروسية في أسواق الغاز الأوروبية وغيرها، قال نائب رئيس الشركة، الكسندر مدفيديف: «نعم الغاز موجود في إيران، ولكنه متوزع جغرافياً بشكلٍ غير متساو، وهناك مشاكل في ضخ الغاز إلى الشمال»، مشيراً إلى أن «الشركة لا تخشى المنافسة الإيرانية في أسواق الغاز العالمية»، ومؤكداً على أنه: «مع رفع العقوبات عن إيران، من الممكن أن تكون هناك مشاريع جديدة، وغازبروم لا تستبعد مشاركتها في هذه المشاريع».

من يصنع الأزمات الخانقة في البلطيق؟

أستونيا ولاتفيا وليتوانيا ثلاث جمهوريات صغيرة كانت جزءاً من الاتحاد السوفييتي قبل عام 1991، تقع في المحيط الحيوي الروسي من جهة الغرب، وتعرف باسم جمهوريات بحر البلطيق، ويبلغ مجموع عدد سكانها مجتمعة، حسب آخر إحصائية في العام الحالي 2015، قرابة 6.271 مليون نسمة.

مشاريع التفتيت.. وخيارات الشعوب

تستمر قوى الحرب الإمبريالية وأتباعها الإقليمين والمحليين من صهاينة وحكومات عميلة والفاسدين الكبار المرتبطين بها موضوعياً داخل الدول المستهدفة، في محاولاتها تأخير وعرقلة الحلول السياسية السلمية، ليس للأزمة السورية فحسب بل وكذلك للحرائق المتواصلة من المغرب العربي مروراً باليمن والعراق وصولاً إلى تخوم روسيا وسواحل قزوين والصين عبر «قوس التوتر» ومساحة الجغرافيا التي تقطنها شعوب الشرق العظيم.

موسكو ـ واشنطن: إلى «ما وراء الأفق»

بين التوترات العسكرية في أوروبا الشرقية، وما تعكسه من إشارات سياسية متصاعدة بين الولايات المتحدة وروسيا منذ أكثر من أربعة أعوام، وما يتخلل ذلك من جوانب التنافس السياسي والاقتصادي والعسكري بين الجانبين، تعيش أوروبا اليوم «هاجساً جديداً» يدفعها نحو حسم خياراتها الاستراتيجية.

تعاون روسي ـ سعودي «طاقي وفضائي»

على هامش زيارة وزير الدفاع السعودي، محمد بن سلمان، إلى بطرسبورغ، عقد الجانبان الروسي والسعودي اتفاقية بين الحكومتين حول التعاون في مجال استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية،

«ذريعة الإنترنت».. هنغاريا أقرب إلى المحور الروسي

يواصل الغرب محاولاته المستميتة الرامية إلى خنق المحيط الحيوي الروسي، تمهيداً لخنق روسيا نفسها، حسبما يأمل. أما الجديد في هذا السياق، فيظهر في المحاولة الجديدة لتمرير «ثورة ملونة في هنغاريا»، البلد الذي كسر قيود عضويته في الاتحاد الأوروبي، ليظهر تقارباً جدياً مع روسيا ومحورها العالمي.

«جسر الصداقة 2015»: تدريبات روسية ـ مصرية

في سياق زيادة التعاون العسكري بين موسكو والقاهرة، بدأت سفن حربية روسية ومصرية الأسبوع الماضي، تدريبات بحرية مشتركة في مياه الاسكندرية على البحر الأبيض المتوسط، ونفذت مهمات في إطار مجموعات تكتيكية مختلطة وخاضت «معركة تصادمية».

بين «BRICS» و«G7» مركز ثقل الاقتصاد يتغير

على وقع الاحتجاجات المنددة بالرأسمالية وتبعاتها على الكوكب والبشرية، أنهى قادة دول مجموعة «السبعة الكبار» اجتماعهم السنوي في منطقة إيل ماو الألمانية، والذي لم يجر دعوة روسيا إليه للمرة الثانية على التوالي. وفي الوقت ذاته، كانت دول «بريكس» تعقد منتداها البرلماني في موسكو، ما فتح الباب أمام سيل من الرسائل السياسية بين المجموعتين.