عرض العناصر حسب علامة : النازحون السوريون

قاطنو المخيمات... مسألة إنسانية وسياسية!

بعد مخيم الركبان، يأتي مخيم الهول ليتصدر بيانات البؤس السورية، فالمخيم الذي يموت فيه العشرات خلال أسابيع، بفعل عوامل الطقس، والجوع، والمرض.... يتحول إلى نقطة تركيز سياسية، يجب أن توضع في إطار الحل، لأن أوضاعه لا ترتبط فقط بالمأساة الإنسانية لقاطنيه، بل أيضاً بفكرة تحويل بؤس المخيمات إلى بؤرة تطرف.

أهالي بلدات الغوطة.. طال الانتظار

ما زال أهالي الغوطة الشرقية ينتظرون بفارغ الصبر استكمال فتح كافة الطرقات المؤدية إلى بلداتهم، وفيما بينها، بشكل رسمي ونهائي، مع الإسراع باستكمال إعادة تأهيل الشوارع والطرقات، الرئيسة والفرعية، وإزالة الركام والأنقاض منها ومن داخل البلدات، كي يتسنى لهم فعلاً العودة إلى منازلهم وترميمها بعد رحلة النزوح القاسية التي ما زالوا يعانون منها.

نصف مليون سوري عادوا إلى بيوتهم هذا العام

 أعلنت الأمم المتحدة أن حوالي نصف مليون من السوريين عادوا إلى بيوتهم هذا العام، بما في ذلك 440 ألفا من النازحين وأكثر من 31 ألفا من اللاجئين من الدول المجاورة.

دون سابق انذار.. محافظة دمشق تهدم أبنية مأهولة بحجة قانون المخالفات!

دون سابق إنذار «كبسة معززة» هدمت عدة منازل بالكامل، في أحد أحياء المخالفات بمنطقة ركن الدين بدمشق. مشهد غير مألوف، لم يعتد سكان الحي رؤيته، ففي السابق كان عمال البلدية يقومون بفتح فتحة في السقف أو أحد الجدران بعد «قبض المعلوم» على حد تعبير أحد العاملين في مجال البناء، بينما كانت تتم «الكبسة» بعد انذار مسبق عن طريق أحد العاملين في البلدية.

خروج 110 آلاف مواطن من دائرة الخطر منذ تسوية حلب!

تفيد آخر الإحصاءات، بأن أكثر من 110 آلاف من سكان الأحياء الشرقية من حلب خرجوا منذ  24 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وذلك أثر التسوية الروسية التركية الإيرانية، والسعي لإبعاد المدنيين عن ساحات المعارك.

مشردوا حرب افترشوا الأرصفة.. ورسمياً نعتوا بـ "المتسولين"!

في البرامكة وشارع الثورة والمرجة، وبدمشق ومحيطها عموماً، على الأرصفة وفي الحدائق، افترش مشردوا الحرب الأرض مع أطفالهم ليحاربوا الحرب ومفرزاتها أولاً، ثم تقلبات الطقس المختلفة والحيوانات الشاردة والحشرات

 

في طرطوس.. معاناة على أطراف "المجد"

مرة جديدة تنشر قاسيون معاناة المهجرين بمحافظة طرطوس، وأغلبهم يشكون الإهمال والفوضى والروتين، والفساد المتفشي في الهلال الأحمر بطرطوس.