عرض العناصر حسب علامة : المساعدات الإنسانية

افتتاحية قاسيون 1150: الهدنة: بداية الاعتراف بالانتصار الفلسطيني

واصل الكيان الصهيوني طوال عدوانه الأخير على غزة، رفض أي حديث عن وقف إطلاق النار، بل وأيضاً رفض الحديث عن أية هدنة، ولكنه خضع في نهاية المطاف لهدنة مؤقتة من أربعة أيام بدأت يوم الجمعة الماضي، وتتضمن تبادلاً للأسرى.

حريق المساعدات بحلب هشّم فقرات عامل إطفاء وما زال سببه مجهولاً stars

كشف فوج إطفاء حلب أمس الثلاثاء على صفحته الرسمية في فيسبوك صوراً من حريق مستودع ضمن ستاد الحمدانية الدولي الذي اندلع فجر أمس، مؤكداً أنّ أعمال الإخماد و التبريد و العزل «استمرت لست ساعات».

تصريح رسمي: 500 منزل من الدول الصديقة صالحة للسكن 3 سنوات «ريثما تقوم الحكومة بإعادة الإعمار» stars

أكد رئيس المكتب التنفيذي بمجلس محافظة حلب محمد أنمار حجازي لإذاعة شام إف إم المحلية السورية بأنه يجري تجهيز 500 وحدة سكنية مسبقة الصنع في منطقة جبرين بحلب للأهالي المتضررين من الزلزال، مؤكداً أنها جاءت كمساعدات من الدول الصديقة.

الحكومة تختم شباط الزلزال برفع سعر البنزين 15% بعد رفعها للمازوت 80% في منتصفه stars

نشرت وزارة التجارة الداخلية على صفحتها الرسمية في فيسبوك عند حوالي الساعة الثامنة والنصف من مساء اليوم الثلاثاء 28 شباط، صورة قرار حكومي برفع سعر البنزين أوكتان /95/ إلى 6600 ليرة سورية للتر الواحد، دون أنْ ترفقها بأيّ تعليق يبرّر هذا الرفع للسعر.

خطة الحكومة لتداعيات الزلزال: سكن مؤقت و"تدرس كل خيارات التعويض" stars

أقر مجلس الوزراء خلال جلسته اليوم برئاسة المهندس حسين عرنوس "خطة العمل الوطنية وفق الآجال القصيرة والمتوسطة والطويلة للتعامل مع تداعيات وآثار الزلزال" بحسب ما نشرت المنصات الإعلامية الرسمية للمجلس.

ما بعد زلزال 6 شباط.. أية دولة يريدها السوريون؟

خلّف زلزال 6 شباط الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سورية خسائر بشرية ومادية كبيرة ستؤثر على حياة البلاد واقتصادها لسنواتٍ قابلة. وكما هي العادة، تشرّع الكوارث الباب على أسئلة كثيرة كان يجرى تجاهلها في «الأوقات العادية». ربما يكون واحد من أهم هذه الأسئلة التي يجري طرحها اليوم هو ذلك المتعلق بالطريقة التي تتحرك وفقها أجهزة الدولة حول العالم في مرحلة ما بعد الكوارث.

هل يتم تسييس الزلزال؟ تسييس المساعدات؟ أم أنّ المسألة سياسية من الأساس؟

بعد ما يقارب الأسبوعين على وقوع الزلزال المدمّر الذي ضرب سورية وتركيا، ما تزال أجهزة قياس شدة الزلازل تسجّل الهزات الارتدادية، التي عادة ما تحصل بعد كل زلزال كبير، والتي تنخفض قوتها شيئاً فشيئاً إلى أن تتلاشى. وذلك على عكس ما يحصل على المستوى الإنساني، حيث تزداد قوة الهزات الارتدادية في جانبها الإنساني في كافة المناطق التي تضررت من الزلزال، وخاصة منها تلك التي في سورية.