عرض العناصر حسب علامة : الصين

بكين تردّ على مقال للرئيس الأمريكي

علقت وزارة الخارجية الصينية على مقالة الرئيس الأمريكي جو بايدن التي دعا فيها إلى إبعاد بكين عن تحديد قواعد التجارة العالمية والتكنولوجيات الحديثة

"الشمس الاصطناعية الصينية" تتجاوز 10 أضعاف حرارة شمسنا.. لكنها مجرد خطوة

يجب أن يكون الهدف النهائي من تحقيق مفاعل الاندماج النووي الصيني، الملقّب بـ "الشمس الاصطناعية"، هو "الحفاظ على درجة الحرارة عند مستوى ثابت لمدة طويلة".

جاء ذلك في تصريح مدير قسم الفيزياء بالجامعة الجنوبية للعلوم والتكنولوجيا في شينزين، لي مياو، لصحيفة "غلوبال تايمز" الحكومية الصينية، تعليقا على تسجيل المفاعل رقما قياسيا عالميا عند تشغيله، بتحقيق 120 مليون درجة مئوية لمدة 100 ثانية.

دار النشر الذكية

تستعد البشرية لتوديع الشكل المعروف لدور نشر الكتب، وسيسود محلها شكل جديد من دور النشر تُدعى: «دار النشر الذكية». وتتفاعل مجموعة من العوامل في قضية موت الشكل القديم لدور النشر وولادة الشكل الجديد.

السّباق التكنولوجي بأنواعه كمُحدّد للموقع الإستراتيجي في عالم مُتغيّر

تلعب التكنولوجيا دوراً هاماً في الجيو- سياسة، رغم أنّ هذه الحقيقة غالباً ما يتمّ تجاهلها. قاد تطوير التكنولوجيا البحرية من قبل إلى انفصال سطوة البحر عن سطوة الأرض، وأضيفت الهيمنة إلى الأجواء والفضاء في القرن العشرين. شهد القرن الحادي والعشرين ظهور بُعدٍ جديد: الفضاء السيبراني، وهو اصطناعيّ بالكامل، ويخضع لتحسينات مستمرّة. لذلك هو ذو طبيعة متقلبة وسلسة، لكن مهمّة للغاية بالنسبة لتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات.

قصّة غرام صينية- باكستانيّة

في شهر أيّار صدح صوتان من الصين وباكستان بأغنية تقول: «العالم سيرى حبنا». المطربة التي تغني بلغة المندرين والمطرب بلغة الأوردو، أرادا تجسيد العلاقة الجيوسياسية «الرومانسيّة» بين البلدين، والتي أكّد عليها كلا الجانبين مراراً وتكراراً.

وثائق مسربة: ضربة نووية أمريكية للصين

قبل أكثر من 60 عاماً، كان قادة الجيش الأمريكي أقرب من أيّ وقت سابق لإلقاء قنبلة ذريّة على الصين بسبب خلاف صغير على الإقليم المنشق تايوان. هذا ما تقوله الوثائق التي سربها حديثاً دانييل إليسبرغ، العسكري الذي عمل كاستراتيجي أسلحة نووية في مؤسسة راند وفي البنتاغون خلال الخمسينيات والستينيات. «الهروب إلى الحرب» ليس مرتبطاً بإدارة أمريكية دون أخرى، فهو نهج عام يتوضّح بإعلان إدارة بايدن بأنّ الولايات المتحدة لن تنضمّ مجدّداً إلى معاهدة الأجواء المفتوحة التي انسحبت منها إدارة ترامب. هذه ثالث معاهدة استراتيجية للحد من التسلح تتخلّى عنها الولايات المتحدة من جانب واحد: الصواريخ المضادة للصواريخ الباليستية، والصواريخ النووية متوسطة المدى، والآن معاهدة الفضاء الخارجي.