لا داعي للغرق... فقشّة شنغهاي للتعاون موجودة
أدّت الأحداث الدراماتيكية التي تحدث في أوروبا الشرقية إلى تصعيد هائل حقاً في العلاقات بين القوى الاقتصاديّة الكبرى، لذلك يصعب على الكثيرين النظر إلى المستقبل بتفاؤل أو التفكير بجديّة في احتمال قيام نظام دولي جديد ينقذنا من الفوضى. من هنا تأتي أهميّة بعض المؤسسات القائمة مثل منظمة شنغهاي للتعاون، والقادرة على إسباغ الاستقرار على التعاملات بين الدول أثناء الفوضى القادمة.