إنّ صعود الصين هو حقيقة لا جدال فيها. لهذا تشكّل خطراً وجودياً على الإيديولوجيا الرأسمالية- النيوليبرالية، رغم أنّ الصينيين أنفسهم لم يبذلوا سوى القليل من الجهد لتعريف تجربتهم، ولم يبذلوا جهداً على الإطلاق لتصديرها للعالم بوصفها نموذجاً اقتصادياً منافساً. رغم ذلك، تبقى الصين تمثّل تحدّياً لا يمكن للرأسمالية النيوليبرالية احتمال وجوده.
أعلنت وزارة الدفاع التايوانية، أن الجيش الصيني أرسل، اليوم الجمعة، 18 طائرة عسكرية إلى منطقة السواحل التايوانية.
أغلقت السلطات الصينية أكثر من 40 محطة مترو و158 طريقاً للحافلات، معظمها في منطقة تشاويانغ. ومع ذلك، كان لإغلاق مترو الأنفاق تأثير ضئيل نسبيا على المدينة حيث احتفلت الصين بعطلة عيد العمال هذا الأسبوع حيث يعمل العديد من الركاب في العاصمة البالغ عددهم 21 مليونا بالفعل من منازلهم.
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنّ وزيرها أنتوني بلينكن سيلقي كلمة في الخامس من أيار يعرض فيها السياسة المحدَّثة للقيادة الأمريكية نحو الصين.
أكد السفير الصيني لدى موسكو تشانغ هانهوي، الخميس، أن بلاده ستواصل التعاون العسكري التقني مع روسيا على مستوى أعلى وعلى نطاق أوسع.
يقرأ عدد متزايد من الناس الأدب الشيوعي، الذي يصل إلى القراء بأشكال جديدة، بفضل التقنيات المتطورة ووسائل الإعلام الحديثة. ونشر موقع «تشاينا ديلي» الصيني في 4 أيار الجاري، تقريراً لاحظ أنّ شعبية الكتب الكلاسيكية عن الماركسية آخذة في الازدياد في الصين. وسلط الضوء على طرق عصرية وجذابة ومبتكرة للتشجيع على قراءتها يلجأ إليها الناشطون والقراء عبر وسائل الاتصالات الحديثة والإنترنت، كما وتقدم الدولة والحزب الشيوعي الصيني تسهيلات ومبادرات في هذا المجال.
ستحقق سوق الطاقة والمعادن الإستراتيجية الروسية- الصينية الناشئة نجاحاً هائلاً، ويعود الفضل بذلك إلى نخب الولايات المتحدة الذين ارتكبوا أخطاء إستراتيجية تتخطّى أخطاء هتلر وجيش نابليون الكبير اللذَين واجها الدمار في روسيا. العلاقات الروسية- الصينية التي بدأت تضع خططها لمقاومة العقوبات الأمريكية منذ 2014، موجودة لتبقى.
زار وزير الدفاع الصيني «وي فنغ هي» العاصمة الإيرانية طهران يوم الأربعاء الماضي، والتقى خلالها نظيره الإيراني محمد رضا أشتياني، وقائد هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الإيرانية محمد باقري، والرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، لبحث العلاقات الثنائية والتعاون العسكري والاستراتيجي بين البلدين، أكد خلالها الجانب الإيراني على مواجهة الأحادية الأمريكية وتعزيز التعددية القطبية في العالم.
انتقدت بكين ما سمي بـ«المخاوف» التي أعرب عنها القائد العسكري الأمريكي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ جون أكويلينو بشأن العلاقات الوثيقة بين الصين وروسيا، داعيةً واشنطن إلى تحمّل «مسؤوليتها التي لا مفر منها» تجاه الأزمة الأوكرانية.
التقى الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، اليوم الأربعاء، مع وزير الدفاع الصيني، الجنرال ويو فنغ.
