حرب استخبارات بين أميركا وإسرائيل وصراع على الأسبقية التجسس لتسريع الدخول في الحرب! من يتجسس على من؟؟
كشفت مصادر أن مسؤولا بسفارة إسرائيل في واشنطن التقى الموظف بوزارة الدفاع الأميركية المتهم بتسريب معلومات سرية خاصة بالبيت الأبيض حول إيران.
كشفت مصادر أن مسؤولا بسفارة إسرائيل في واشنطن التقى الموظف بوزارة الدفاع الأميركية المتهم بتسريب معلومات سرية خاصة بالبيت الأبيض حول إيران.
يبدو أن تبادل مناوشات القصف المدفعي الذي ينطوي على احتمالات وعواقب مجهولة على طول الحدود الهندية الباكستانية ولاسيما في كشمير لا يريد أن يخلي مساحته لصالح إيجاد مخرج حقيقي للأزمة التي افتعل تصاعدها بعد الحادي عشر من أيلول الأمريكي بتاريخ مواز هو الثالث عشر من كانون الأول الهندي وذلك في وقت تبدو فيه الهند بعد باكستان وعلى حسابها هي حليفة واشنطن المقرَّبة والمدعومة لديها في طلباتها من إسلام آباد …
في مواجهة انهيار اقتصادي عالمي معمم، تتزايد مظاهر حرب عالمية شاملة. تاريخياً، تميزت فترات الانحطاط الإمبريالي والأزمة الاقتصادية بتصاعد العنف الدولي والحرب، حيث وسمت الحربان العالميتان الأولى والثانية انحطاط الإمبرياليات الأوروبية، وترافق ذلك مع الكساد الكبير الذي استشرى في الفترة التي فصلت بينهما.
حالياً، يشهد العالم انحدار الإمبراطورية الأمريكية، وهي نفسها وليدة الحرب العالمية الثانية. بعد هيمنتها الإمبريالية ما بعد الحرب، أدارت أمريكا النظام النقدي الدولي، وتولت الدفاع عن الاقتصاد السياسي العالمي ولعب دور الحكم فيه.
مع تحضيرها للحرب البرية، لا تزال الولايات المتحدة تصم آذانها تجاه النداءات التي تطلقها عشرات المظاهرات والمسيرات الاحتجاجية التي تخرج يومياً في مدن العالم المختلفة ضد الحرب وتوسيع رقعتها مرددة الشعارات الداعية للسلام العالمي وتدين لجوء واشنطن وبقية المراكز الإمبريالية للخيار العسكري.
على الرغم من أن إدارة بوش تحاول الحفاظ على سرّيةٍ فائقة بالنسبة لعقود إعادة الإعمار المقدّمة للشركات الأمريكية في أفغانستان وفي العراق، فقد جرى تعيين أهمها. هناك ثماني شركاتٍ، يرتبط مديروها بزمرة بوش أو كانوا ضالعين سياسياً في اندلاع هاتين الحربين، قد استفادت من العقود العامة بقيمة تتجاوز 500 مليون دولار. وتعود حصّة الأسد لشركة نائب الرئيس ديك تشيني، هاليبورتون/KRB.
■ مؤتمر ماليزيا يعلن الحرب العالمية المالية على الدولار!..
■ الإعلام الأمريكي.. هل يخشى إضاءة القرارات الجديدة؟!..
النزعة العسكرية الأمريكية، مؤشّرٌ على الانحدار الاقتصادي والاجتماعي...
سورية في مرمى الهدف.. وفي قلب لوحة التنشين.. فلقد باتت مطلوبة
عدوان صهيوني.. بغطاء أمريكي.. وبديل ينتظر في أقبية واشنطن!!
كرع بطحة عرق دون كسر، وثلاثة أكواب من شراب اليانسون.. وأوى إلى فراشه. محاولاً الإطاحة بمشاعر الذعر والاضطراب التي انتابته منذ أن قرر عدم المشاركة بالتصويت في الانتخابات!
(ياألله...! لو تقوم الحرب، أو يحدث زلزال، أو فيضان.. أو اية كارثة طبيعية كبيرة...أكيد عندئذ لن يفكروا بي ولا بامتناعي عن التصويت! أصلاً مين أنا!؟ أنا نكرة.. أنا حشرة لاحول لها ولاقوة..!
أكدت صحيفة «نيويورك تايمز»، أنّ النفقات الهائلة للبنتاغون قد استردت بالكامل بفضل السيطرة على أفغانستان والعراق. وعلى أساس هذه الأعمال المثمرة للغاية، يقترحان كذلك استثمار إعادة إعمار الأمم، لعلمهما بأنّ حسن إدارة الأعمال لا يقتصر على الحرب، ويمكنهما تأمين خدمة ما بعد البيع.