تفجيرات مطار اتاتورك في اسطنبول
36 قتيلا وأكثر من 147 مصابا
36 قتيلا وأكثر من 147 مصابا
أعلن السفير الروسي في دمشق ألكساندر كينشاك أن الجيش السوري خاض معارك دفاعية قرب حلب مدعوما بالطيران الروسي لصدّ محاولة «جبهة النصرة» تطويقه.
يذهلك المنظر عند دخولك إلى مدينة التل المحاصرة, طوابير من البشر رجال ونساء ومسنين يحملون معهم حاجيات، تكفيهم ليوم واحد فقط، يسيرون على أقدامهم مسافة 5 كم تحت الشمس، للوصول إلى قلب المدينة، لأن المواصلات ممنوعة من دخول المدينة, والسوق الوحيد المتاح أمامهم يقع خارج المدينة، فهم يضطرون كل يوم لهذا العذاب, عدا عن شراء اسطوانات الغاز وحملها إلى داخل المدينة أيضا سيراً على الأقدام هذه المسافة كلها.
أعلن المركز الروسي لتنسيق الهدنة في سورية، أن طائرة روسية نقلت 17.5 طن من المساعدات الإنسانية الغذائية لسكان مدينة دير الزور السورية المحاصرة من قبل تنظيم «داعش» الإرهابي.
يستمر النزوح القسري لأبناء دير الزور والرقة، باتجاه الداخل السوري، حيث المناطق الخاضعة لسلطة الدولة، وخاصةً دمشق والسويداء.!
أجرت مجلة «الفكر الروسي» التي تصدر في لندن في عددها رقم 5/73 (4944)، بتاريخ أيار الماضي، مقابلة مطولة مع الرفيق قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية ورئيس وفد منصة موسكو للمعارضة السورية إلى مفاوضات «جنيف3»، ودار الحديث حول طيف من القضايا الدولية والإقليمية المتعلقة بالتسوية السلمية في سورية. وفيما يلي تنشر «قاسيون» ترجمة هذه المقابلة..
نقلت وكالة «رويترز» عن نازحين من الفلوجة العراقية، التي تنفذ القوات الحكومية حملة لتحريرها من قبضة «داعش»، أن التنظيم يستخدم الطعام لتجنيد مقاتلين جدد يتضور أقاربهم جوعا.
أفاد المركز الروسي في حميميم لتنسيق ومراقبة وقف الأعمال القتالية في بيان أصدره اليوم الأربعاء 8/6/2016 بأن إرهابيي «جبهة النصرة» وما يسمى «أحرار الشام» قصفوا خلال الساعات الـ24 الماضية حيي الميدان والمحافظة في مدينة حلب بقذائف الهاون ما تسبب باستشهاد 20 شخصا وإصابة 40 آخرين ووقوع أضرار مادية في مركز تجاري ومبان إدارية وسكنية.
لم تسلم مدينة اللاذقية من العمليات الإرهابية، فقد أقدم أحد الإرهابيين وهو يقود دراجة نارية على تفجير نفسه بالقرب من جامع الخلفاء الراشدين في حي الدعتور في اللاذقية، وذلك بحدود الساعة الخامسة من مساء يوم الخميس الواقع في 2/6/2016، ما أدى لاستشهاد مواطنين اثنين، وإصابة عدد آخر بجروح، وبعض الأضرار المادية في مكان التفجير.
حالها كحال المدن والمناطق كلها التي تقع تحت سيطرة التنظيم الإرهابي داعش، الذي يفرض أحكامه وجوره على المدنيين فيها، اعتباراً من الدورات «الشرعية» وليس انتهاءً بالاعتقال والجلد والإعدام.