يلتقي وفد منصة موسكو للمعارضة السورية المبعوث الدولي الخاص إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، وفريقه في مقر الأمم المتحدة بجنيف، في إطار أعمال الجولة الخامسة من مفاوضات جنيف3 حول الأزمة السورية.
تصريح ناطق رسمي باسم منصة موسكو
نجح المنتخب السوري في هز شباك نظيره الأوزبكي في مباراة اليوم التي جرت في إطار الجولة السادسة لتصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2018 على أرضية ملعب هانغ جيبات في مدينة كامبونغ الماليزية.
تنطلق اليوم الخميس 23/3/2017 في العاصمة السويسرية أعمال الجولة الخامسة من مفاوضات جنيف3 بين الأطراف السورية، والتي من المتوقع أن تستمر حتى الأول من شهر نيسان المقبل.
قال د. قدري جميل أن وفد منصة موسكو قد وصل إلى جنيف ظهر اليوم.
يعتبر مفهوم «عائدية الاستثمار» من أهم المؤشرات الاقتصادية، ففي بساطة العلاقة بين كم الاستثمار الثابت المستثمر خلال سنة، وبين الناتج والقيمة المضافة المقابلة، يعطي الدلالة لإنتاجية رأس المال المستثمر، بمستواه التقني بمضامينه العلمية والتكنولوجية، وبالتالي مستوى وطريقة إدارة الاستثمار، ليعطي دلالات على السياسة الاقتصادية، ومستوى إدارة العملية التنموية.
دون سابق إنذار «كبسة معززة» هدمت عدة منازل بالكامل، في أحد أحياء المخالفات بمنطقة ركن الدين بدمشق. مشهد غير مألوف، لم يعتد سكان الحي رؤيته، ففي السابق كان عمال البلدية يقومون بفتح فتحة في السقف أو أحد الجدران بعد «قبض المعلوم» على حد تعبير أحد العاملين في مجال البناء، بينما كانت تتم «الكبسة» بعد انذار مسبق عن طريق أحد العاملين في البلدية.
يعتبر الإرهاب كبنى تنظيمية، وكخيار، انعكاساً لانحطاط الموقف السياسي، ويهدف عموماً إلى خلط الأوراق، وإشاعة الفوضى، لتأمين الظروف المناسبة حتى يتمكن رعاته، وصنّاعه، وممولوه من التحكم بالمسارات، وترتيب الأوضاع بما يعكس مصالحهم، وليس سراً أن قوى الفاشية الجديدة، وأذرعها الإرهابية، وجدت في ظروف الأزمة السورية - وبعد سيادة مفهومي الحسم والإسقاط على المشهد- البيئة المناسبة ليزداد دورها، ويتضاعف تأثيرها، وعليه من الطبيعي أن تكون القوى الإرهابية أول المتضررين من تقدم الخيار السياسي، وأن تستخدم ما تبقى من قوى لديها لعرقلته، ومنعه. فالإرهاب ليس فعلاً إجراميا فقطً، بل له ايضاً وظيفة سياسية؛ و إن كان السلوك الإجرامي، يعكس حالة إفلاس سياسي وأخلاقي وتأكيد جديد على محدودية الخيارات، وانسداد الأفق أمامها.
انعكست العقوبات التي فرضها الاتحاد الاوربي على روسيا سلباً على بعض الدول الاوربية منها فرنسا، حيث تسببت هذه العقوبات بإلحاق ضرر جسيم بقطاع الزراعة الفرنسي، وأضرت بشكل خاص بمصالح المزارعين الفرنسيين!