اللشمانيا تنتعش وتتمدد..
مرض «حبّة حلب» وهو الاسم المحلي لمرض اللشمانيا، يضرب حلب والرقة ودير الزور والحسكة والقلمون، ويصل إلى قلب مدينة دمشق في ركن الدين والمزة.
مرض «حبّة حلب» وهو الاسم المحلي لمرض اللشمانيا، يضرب حلب والرقة ودير الزور والحسكة والقلمون، ويصل إلى قلب مدينة دمشق في ركن الدين والمزة.
تسارعت نسب التحضر بشكل ملحوظ في سورية، وارتفعت نسبة سكان الحضر من 43.5٪ من إجمالي السكان في السبعينيات إلى 49.8٪ في التسعينيات لتصل إلى 53.5٪ في عام 2006 ومن ثم إلى 54٪ في عام 2008 وفي مدينة دمشق العاصمة وصلت نسبة التحضر إلى 100٪ ومن ثَمّ أي حاجة لمناطق حضرية جديدة، ستكون على حساب ريف دمشق والمناطق المحيطة بها.
«افرحي يا بيت عينا» جديد فيروز - تزامنا مع احتفالات عيد الفصح أطلقت السيدة فيروز أغنية بعنوان «افرحي يا بيت عينا».
تمر اليوم 17/4/2015 الذكرى 69 لعيد جلاء المستعمر الفرنسي عن سورية، بالتزامن مع تفاقم الأزمة الشاملة فيها ووصولها إلى حدود كارثية غير مسبوقة تدفع بالسوريين إلى التطلع نحو جلاء جديد ومن نوع آخر يتمثل في جلاء التدخل الخارجي وجلاء العنف والاقتتال وجلاء أمراء الحرب وجلاء الإرهاب ومموليه وأزلامه وجلاء الفساد وصنّاعه، وانجلاء الأفق أمام حقهم بالعيش الكريم في وطنهم المستقل.
يثمن حزب الإرادة الشعبية مجريات الجولة الثانية لملتقى موسكو التشاوري للحوار السوري- السوري الذي استضافته العاصمة الروسية في الفترة بين 6-9/4/2015، والذي شارك فيها الحزب ممثلاً بالرفيقين أعضاء هيئة الرئاسة، د.قدري جميل وعلاء عرفات، ضمن وفد جبهة التغيير والتحرير.
بحث الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الاوسط وبلدان افريقيا نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف مع المعارض السوري قدري جميل نتائج الجولة الثانية للقاء التشاوري السوري السوري في موسكو .
ناقشت قوى المعارضة السورية المجتمعة في موسكو في اليوم الثاني من اللقاء، مسودة الورقة التي أنجزتها لجنة الصياغة المشكلة لهذا الغرض والمكونة من: (فاتح جاموس، صفوان عكاش، خالد عيسى، مجد نيازي، فنر الكعيط، محمود مرعي، ريم تركماني) بهدف التوافق حولها فيما بينهم وعرضها كورقة موحدة للنقاش مع الوفد الحكومي.
يمكنكم الآن الاطلاع على العدد 701 من جريدة قاسيون الصادر بتاريخ الأحد 12/04/2015
بين الإحباط المراهن على سقف توقعاتٍ عالٍ من الجولة الثانية من لقاء موسكو التشاوري، تحت الضغط الموضوعي لتفاقم الأزمة السورية وضرورة إنهائها، وبين النظرة الموضوعية، بالمقابل، لمعايير الفشل والنجاح ولوظيفة «موسكو» وغاياته الأساسية، الهادفة إلى تصويب أخطاء «جنيف» السابقة، والتمهيد لجولة جديدة منه تتولى تحضير الأطر المطلوبة دولياً وإقليمياً للحل السياسي فيما بين السوريين أنفسهم، لا يمكن بالمنطق السياسي التقليل من شأن ما تم إنجازه في منصة موسكو، وإنما ينبغي التعامل مع تلك المخرجات بحجومها الحقيقية، من أجل البناء عليها، والانتقال إلى الخطوة التالية، وليس العودة إلى الوراء، وذلك انسجاماً مع الضغط الموضوعي ذاته القائل بضرورة تسريع إنهاء الأزمة.
عقد اتحاد عمال محافظة حلب مؤتمره السنوي الأول وقد أفتتح أعمال المؤتمر رئيس اتحاد عمال محافظة حلب زكريا بابي بالوقوف دقيقة صمت وبالنشيد العربي السوري بعد ذلك تم فتح باب المداخلات لأعضاء المؤتمر.