عرض العناصر حسب علامة : نتنياهو

قراءة أمريكية: محادثات سلام نتنياهو، لاتجد من يصدقها..

استُقبِل تصريح رئيس وزراء «إسرائيل»، بنيامين نتنياهو، حول قبوله أخيراً بمبدأ دولة فلسطينية، مع تقييدات، بارتياب عميق حول مصداقيته. انشغل مسؤولون كبار وأشخاص متنفذون في حزبه اليميني، الليكود، في جلسات علنية وخاصة بالشرح لماذا هم يعتقدون بأنه لن تكون هناك دولة فلسطينية في أي وقت قريب، بينما لزم صقور الليكود المتشددون الصمت، وتُرجمَ موقفهم هذا على أنه ليس هناك شيء يدعوهم للخوف. هذا يطرح أسئلة إضافية حول تعهد حكومة نتنياهو الحالية بالوصول إلى اتفاق سلام نهائي.

وقاحة أمريكية مبتكرة.. الكونغرس يتحرك لفرض التطبيع.. مع الإشادة بنتنياهو..!

بدأ اثنان من الأعضاء البارزين بمجلس الشيوخ الأمريكي حملة لجمع توقيعات أعضاء المجلس على خطاب يطالب الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالضغط على الدول العربية لتقديم مبادرات تقارب مع تل أبيب، تهدف لإنهاء المقاطعة العربية لإسرائيل.

مكرراً «لاءاته» ذاتها.. «نتنياهو» يأمل في استئناف محادثات «السلام»

زعم رئيس وزراء حكومة العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو الأربعاء إن حكومته تحرز تقدماً تجاه استئناف المحادثات مع الفلسطينيين وعبر عن أمله في أن تتمكن من تحقيق ذلك قريباً..، على الرغم من أدائه دور الرافض لمطالب الرئيس الأمريكي باراك أوباما بخصوص «تجميد الاستيطان» في أحدث مسرحيات تصفية القضية الفسلطينية..!

نتانياهو يهنئ أردوغان..

هنأ رئيس حكومة العدو بنيامين نتانياهو الثلاثاء رئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان بفوز حزبه في الانتخابات التشريعية التي شهدتها تركيا مؤخراً ودعا إلى «مصالحة بين البلدين».

«ميتشل»... والمراوحة في المكان!

لم تكن النتائج التي تمخضت عنها الجولة المكوكية التاسعة للمبعوث الأمريكي «جورج ميتشل» لفلسطين المحتلة، مفاجئة لأحد. فالمقدمات التي مهدت للزيارة، حددت نتائجها سلفاً. فقد جاءت تصريحات «نتنياهو»- المتعلقة بطبيعة حدود «الدولة» الفلسطينية العتيدة- قبل وصول المبعوث الأمريكي بساعات، لتكشف عن الرؤية التوسعية/ الاستفزازية في آن واحد لحكومة العدو. فالاستقبال الصهيوني الحكومي لـ«ميتشل» جاء بالتأكيد على أهمية الوجود العسكري لجيش الاحتلال في منطقة الأغوار، على الحدود الشرقية لـ«الدولة» المفترضة، كما صرح به رئيس حكومة الكيان (إن التحديات الأمنية تفرض وجود جيش «إسرائيل» حول الدولة الفلسطينية المستقبلية... إن «إسرائيل» لن تتنازل عن نشر جيشها على طول الحدود مع الأردن، إلى جانب وجود الجيش على كامل الحدود للدولة الفلسطينية). جاءت هذه التصريحات لتكشف عن عمق التباينات بين سلطة رام الله المحتلة، وحكومة العدو، حول العودة العلنية لطاولة المفاوضات بين الطرفين. وهذا ماتأكد في حديث صائب عريقات للإذاعة الفلسطينية الرسمية (إن نتنياهو يضع شروطاً مسبقة لاستئناف المفاوضات من خلال الإعلان بأنه يريد الاحتفاظ بمنطقة الأغوار على الحدود الأردنية- البالغة مساحتها 28 بالمئة من مساحة الضفة الغربية- ويريد الاحتفاظ بالكتل الاستيطانية- التي تحتل ما مساحته أكثر من 20 بالمئة من الضفة- ويريد الاحتفاظ بالقدس ويريد السيطرة على سماء فلسطين ومعابرها).

«5 مقابل 5» اتفاق نتنياهو ـ ليبرمان يسبق حوار القاهرة

مع الإعلانات المتضاربة حول التقدم والتعثر في عمل لجان الحوار الفلسطيني الخمس في القاهرة، وقع بنيامين نتنياهو اتفاقاً مع نظيره الفاشي زعيم حزب «إسرائيل بيتنا» ايفيغيدور ليبرمان حول شكل وبرنامج الحكومة الإسرائيلية القادمة يرتكز على خمسة مبادئ وخمسة وزراء سيادية لحزب ليبرمان في تحدٍ واضح للجان الحوار الفلسطيني ومن «يرعاها» في المنطقة وخارجها.

زيارة نتنياهو.. وإرجاء روسيا تنفيذ صفقة صواريخ مع طهران

الحرب بين روسيا وجورجيا والتي كانت مدعومة معنويا وعسكرياً وسياسياً وعلى كافة الصعد من الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الإسرائيلي، ثم استكمال الولايات المتحدة في الوقت نفسه نصب شبكة صواريخها في بولندا مهددة روسيا، كل ذلك عجل من بحث روسيا عن مكان موجع ترد من خلاله على الضربتين السابقتين.