سفراء السعودية والإمارات والبحرين يستعدون للعودة إلى الدوحة
أكد وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي السبت أن المشاكل بين السعودية والإمارات والبحرين من جهة وقطر من جهة أخرى قد حلت تماما مشيرا الى أن الدول الثلاث ستعيد سفراءها إلى الدوحة.
أكد وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي السبت أن المشاكل بين السعودية والإمارات والبحرين من جهة وقطر من جهة أخرى قد حلت تماما مشيرا الى أن الدول الثلاث ستعيد سفراءها إلى الدوحة.
لا حرب خليجية على قطر. وما يظهر كحملة تأديب خليجية بحق الدوحة والامير تميم بن حمد، يفترض ان تنتهي مهلتها الاخيرة غدا السبت، يخفي خلفه ما هو اكبر من سحابة خلافات سياسية وأمنية عابرة.
أفادت صحيفة «ذي غارديان» البريطانية، الأربعاء 30/7/2014، أن عمال بناء الملاعب التي ستستضيف مونديال 2022 في قطر يتقاضون أجراً يقل عن دولار في الساعة، وتحديداً 0.76 دولار، مشيرة إلى أن 100 عامل في «استاد الوكرة» يتولون تجهيزه بأربعين ألف مقعد، يعملون حتى 30 يوماً شهرياً في مقابل أقل من 8.3 دولارات يومياً.
ردت الحكومة المصرية أموال قطر لكنها لا تريد أن تحل عنا أو تتركنا في حالنا.. ما زال رجالها يلعبون بأمن مصر عبر استثماراتهم في الإعلام ومن بينهم الشيخ محمد بن سحيم رجل الأعمال القطري.. هذا الرجل جاء إلي مصر أثناء حكومة عصام شرف ساعده وقتها صديقه رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمه..
بدأ عزمي بشارة، مدير «المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات» المستشار المقرب من النظام الحاكم في قطر، تحرّكاً لإنقاذ الآلة الإعلامية القطرية، بعد تأثّر نفوذها بانخفاض معدلات مشاهدة قناة «الجزيرة» وبالتالي انهيار شعبيتها وصدقيتها التي صنعتها خلال السنوات الـ 17 الماضية، عقب انحيازها إلى جماعة «الإخوان
أعلن نشطاء قطريون عن أول حركة قطرية معارضة باسم "الحركة الشبابية لإنقاذ قطر"، وذلك في مؤتمر صحفي في مقر نقابة الصحفيين المصريين في القاهرة.
هدر وبذخ أسطوري داخل سلالة آل ثاني الحاكمة في قطر. هدر تموله هيئات حكومية، وفق ما تظهره الوثائق المسربة. في الإمارة التي شهدت، في فترةٍ قياسية، فضائح دولية في مجالات سياسية ورياضية ومالية، اعتزم أميرها قبل أشهر تشكيل لجنة للبحث في مظاهر الفساد وتحديد أسبابها للحد منها. جاءت قريبة جداً منه، والكلام على «الأسباب» التي تعود الى صرف الأموال الحكومية على نمط حياة مترف أو قل لا يتخيله عقل. هذا على الأقل ما تكشف عنه وثائق رسمية، حصلت عليها «الأخبار»، صادرة عن وزارة الخارجية والديوان الأميري القطريين.
دعا رئيس الوزراء القطري عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني مجلس الأمن الدولي إلى فرض وقف لإطلاق النار في سورية ووضع حد للنزاع الذي يشكل بحسب قوله "خطراً حقيقياً" على وحدة سورية.
رئيس الاستخبارات السعودية السابق بندر بن سلطان لم يخرج من سوريا تماما. خلفاؤه السعوديون يواصلون العمل على قيادة «الثورة السورية» عبر إعادة هيكلة جماعاتها «الجهادية»، لأنه، كما يقول مسؤول سعودي لا يمكن الاعتماد على السوريين وحدهم لإنجاح «الثورة»، وينبغي القيام بها مكانهم.
ربما تعتبر تصريحات وزير خارجية قطر خالد بن محمد العطية للصحفي ( الإسرائيلي) رفائيل أهارون، والتي نشرها على موقع ( ذي تايمز أوف إسرائيل) أوقات ( إسرائيل) مثيرة جدا، ومستهجنة، بحسب وجهة نظر من يقرأها، وانتمائه، وموقفه من الصراع العربي _ الصهيوني.