عرض العناصر حسب علامة : صربيا

الرئيس الصربي يتعرض لتنصت غير مشروع

قال وزير داخلية صربيا ألكسندر فولين، إن الهيئات الأمنية المختصة في بلاده تتحقق من ملابسات التنصت غير القانوني على الرئيس ألكسندر فوتشيتش.

صربيا تشتري نظام صواريخ أرض-جو «FK-3» الصيني

أفادت وكالة «رويترز» بأن صربيا اشترت جيلا جديدا من صواريخ أرض-جو متوسطة المدى موجهة بالرادار من الصين، في أول صفقة شراء معروفة تبرم في أوروبا لصواريخ «FK-3» الدفاعية.

الصورة عالمياً

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف: أن موسكو تتطلع إلى تعزيز التعاون في إطار صيغة روسيا والهند والصين «RIC» ، ذلك خلال لقاء جمع وزراء خارجية تلك الدول

يوغوسلافيا: البلد الذي لم يعد أحدٌ يتحدث عنه.. الصندوق الدولي يطالب بتسريح ثلثي العمال في صربيا! القهوة.. أصبحت من الكماليات والدواء بات حلماً!، وانخفض مستوى المعيشة بمقدار 150%!

أين أصبحت يوغوسلافيا بعد عامين؟ انفجار الأسعار، التسريحات، حالات السرطان، حالات الانتحار. ورفض حكومة صندوق النقد الدولي. ميشيل كولون (تشرين الثاني 2002) لماذا لم يعد أحدٌ يحدّثكم عن يوغوسلافيا؟ هناك الكثير من الأمور المثيرة للاهتمام تجري هناك..

(صربيا نموذجاً) دول«الكتلة الاشتراكية» تراقب طوق نجاتها

في عالم اليوم، حيث يشتد الصراع الدولي، لم يعد ممكناً الحديث عن «استقلالٍ» ناجز وتام لإحدى الدول، إلا بمقدار ربط هذا «الاستقلال» بإمكانية هذه الدول اتخاذ سياسات داخلية وخارجية متفلتة فعلياً من القيد الأمريكي الذي ساد العالم ردحاً من الزمن.

 

متمردو جيش تحرير كوسوفو يتدربون في مخيمات إرهابية

 (نشر في «واشنطن تايمز» بتاريخ 4 أيار 1999).

 لقد تدرب بعض أعضاء جيش تحرير كوسوفو (بقيادة رئيس وزراء كوسوفو الحالي هاشم تاسي والذي مول حربه ببيع الهيروئين) في مخيمات إرهابية يديرها الملاحق أسامة بن لادن ـ المطلوب لقصف سفارتين أمريكيتين في إفريقيا عام 1998، ما أدى لوفاة 224 شخصاً، بمن فيهم 12 أمريكياً.

تدرب أعضاء في جيش تحرير كوسوفو، تدعمهم إدارة كلينتون أثناء حملة القصف التي استمرت 41 يوماً لدفع الرئيس اليوغوسلافي سلوبودان ميلوسيفيتش إلى التفاوض، تدربوا في مخيمات سرية في أفغانستان والبوسنة والهرسك وغيرها، وفق تقارير استخباراتية نشرت مؤخراً.

كما تشير التقارير إلى أنّ جيش تحرير كوسوفو قد ضمّ إرهابيين إسلاميين، مجاهدين ـ بصفة جنود في مختلف النزاعات ضد صربيا، وإلى أنّ العديد منهم قد حرضوا على الانضمام للمعارك في كوسوفو.

يعد جيش تحرير كوسوفو أكثر من 30 ألف عضو، ويزداد عدد أعضائه باستمرار بسبب حملة القصف المتواصلة التي يقوم بها حلف شمال الأطلسي. سرعان ما يصبح زعيم المجموعة، بما في ذلك آجيم سيكو، العميد الأسبق في الجيش، قوةً سياسيةً وعسكرية في البلقان.