يكرر مسؤولو الاحتلال وإعلامه، وكذا الإعلام الغربي، والقسم من الإعلام «العربي» المؤيد للاحتلال، أسطوانة استخدام حماس، والآن حزب الله، للمدنيين كـ«دروع بشرية». ويحاولون التدليل على ذلك باختراع الأكاذيب حول تخرين المقاومة لأسلحتها في بيوتٍ مدنية، بما في ذلك عبر إخراجٍ إعلامي شديد الرداءة من طراز المؤتمرات الصحفية للمتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاغاري، الذي باتت مؤتمراته مثالاً تدريسياً عن كيف يتم استخدام تقنيات «المونتاج» بأسوأ شكلٍ ممكن.
يواصل حزب الله عملياته ضد الاحتلال في سياق إسناد غزة وكذلك التصدي للعدوان على لبنان والرد عليه بضرب أهداف في كيان الاحتلال.
نقلت قناة الجزيرة القطرية بعد ظهر اليوم الخميس 3 تشرين الأول 2024 تصريحات هامّة لمصدر إيراني مسؤول، لم تسمّه.
اعترفت وسائل إعلام الاحتلال قبل ظهر اليوم الثلاثاء 1 تشرين الأول 2024 بسقوط عدة صواريخ من لبنان على منطقة يافا المحتلة (تل أبيب) كما اعترفت بوقوع إصابات بشرية في صفوف المحتلّين.
أفاد مراسل روسيا اليوم في العراق فجر يوم الثلاثاء 1 تشرين الأول 2024 بأنه تم استهداف "قاعدة فكتوريا" العسكرية في مطار بغداد الدولي.
نعت فصائل فلسطينية وقوى عربية وإسلامية الشهيد السيد حسن نصر الله، الذي ارتقى على طريق القدس، في قصف الاحتلال الإسرائيلي للضاحية الجنوبية في بيروت أمس الجمعة.
أصدرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تصريحاً صحفياً تضامنت فيه مع لبنان شعباً ومقاومةً صباح اليوم الإثنين 23 أيلول 2024 في وجه ما يتعرّض له من اعتداءات "إسرائيلية" وحشية.
أعلن حزب الله في بيان، ليل اليوم الأحد، أنّ المقاومة الإسلامية استهدفت قاعدة ومطار "رامات ديفيد" بعشرات من الصواريخ من نوع "فادي-1" و"فادي-2"، وذلك رداً على الإعتداءات "الإسرائيلية" المتكررة التي استهدفت مختلف المناطق اللبنانية والتي أدت إلى سقوط العديد من الشهداء المدنيين.
أطلق الاحتلال منذ أيام عملية جديدة في الضفة الغربية، وذلك بعد أكثر من 10 أشهر منذ بدء عدوانه المستمر على قطاع غزّة، لم يحقق خلال كل تلك المدة أيّاً من أهدافه المعلنة، وبات يخوض الآن معارك على 3 جبهات، غزّة في الجنوب، والمقاومة اللبنانية في الشمال، واشتعلت جبهة الضفة مؤخراً في الشرق.
أغلق محتجّون بينهم عائلات محتجزين في غزة، طريق "أيالون"، المتوجّه باتجاه الجنوب، مطالبة بالتوصّل إلى صفقة تبادل أسرى مع المقاومة الفلسطينية، وذلك قبل أن يتمّ فتح الطريق مجدداً أمام حركة المرور، من قِبل عناصر الشرطة.
