الطبقة العاملة
النرويج- عمال النفط \ من المتوقع أن يؤدي إضراب عمال النفط المتواصل في النرويج، إلى إغلاق المزيد من الحفارات في الجرف القاري النرويجي، لأن رابطة أصحاب العمل لم تتصل بالنقابة العمالية لإجراء محادثات جديدة حتى الآن.
النرويج- عمال النفط \ من المتوقع أن يؤدي إضراب عمال النفط المتواصل في النرويج، إلى إغلاق المزيد من الحفارات في الجرف القاري النرويجي، لأن رابطة أصحاب العمل لم تتصل بالنقابة العمالية لإجراء محادثات جديدة حتى الآن.
تستمر الأزمة حول «سد النهضة»، مع تعثر المفاوضات المستمرة منذ سبع سنوات بين الأطراف الثلاثة المعنية، مصر وأثيوبيا والسودان. السد الذي تعتبره إثيوبيا ضرورة تنموية، ترى فيه مصر تهديداً لأمنها المائي، أحد العناصر الجوهرية في أمنها القومي.
أفادت الممثلية التجارية الروسية في مصر بارتفاع حجم التبادل التجاري بين البلدين في شهر كانون الثاني عام 2018 بنسبة 77%، مقارنة بالشهر ذاته من عام 2017، بـ444 مليون دولار.
أكدت روسيا: استعدادها لإجراء تحقيق مشترك مع بريطانيا في تسميم العميل السابق في الاستخبارات الروسية، سيرغي سكريبال، وابنته يوليا، فيما نفت بشدة الاتهامات المنسوبة لموسكو من قبل لندن.
بدأ الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، زيارة إلى القارة الإفريقية تستغرق خمسة أيام، الجزائر كانت محطته الأولى، لينتقل بعدها إلى غرب إفريقيا لزيارة موريتانيا ثم السنغال ومالي مطلع آذار، ليكون أول رئيس تركي يزور البلدين، وقد كان الرئيس التركي قد قام بزيارة في نهاية العام الماضي إلى السودان وتونس وتشاد، لتصل زيارات الرئيس التركي إلى القارة السمراء حوالي 24 زيارة منذ تسلمه الرئاسة قبل 3 سنوات.
أكد مسؤول في وزارة المالية الفرنسية، أن بلاده ستشجع شركاتها على القيام بالأنشطة التجارية في إيران، «على الرغم من حالة عدم اليقين» التي تحيط بالاتفاق النووي.
شهدت كل من تونس والسودان مؤخراً، موجة احتجاجات ضد إجراءات اتخذتها حكومتا البلدين، برفع أسعار مواد أساسية تمسّ بمعيشة الناس اليومية وقوتها، وفي مقدمتها الخبز...
تشهد العلاقات بين مصر والسودان، تصعيداً خلال الأسابيع الأخيرة، وعلى الرغم من وجود ملفات إشكالية بينهما تاريخياً، إلّا أن التصعيد الأخير يبدو أنه يتعدّى إطار العلاقة الثنائية، إلى كونه جزءاً من الصراع الإقليمي الجاري في المنطقة، ويترافق مع تحولات في السياسة الخارجية لكلا البلدين.
خمسون عاماً من المواجهة المستمرة بين الجنوب والشمال كانت تجري في الفترة التي كان لا يزال فيها السودان موحداً، ومحافظاً على ثرواته الطبيعية في باطن الأرض. لم يكن لتلك المواجهات خلفية نفطية واضحة، إلّا أن كلا الطرفين خرجا منها في حالة عارمة من الوهن الاقتصادي والعسكري، ليغدو الطريق مفتوحاً أمام من غذى الحرب في الأساس.
تعتزم دولة جنوب السودان حالياً تصدير 10% على الأقل من إنتاجها النفطي البالغ 350 ألف برميل يومياً عبر الطرق البرية إلى حين بناء خطوط أنابيب.
ويسهم النفط بنحو 98% من دخل الدولة التي انفصلت عن السودان في يوليو/تموز الماضي ولا يزال هناك نزاع مرير بين الجانبين بشأن رسوم عبور النفط إلى الشمال الذي يملك موانئ التصدير.