عرض العناصر حسب علامة : الحرب

أوباما وإصلاح الحرب: «مكافحة التمرد منخفضة الشدة».. مرتفعة المعنويات

أعلن روبرت غيتس، وزير الدفاع الذي انتقل من إدارة بوش إلى إدارة أوباما، عن «إصلاحٍ عميقٍ» في النفقات العسكرية الأمريكية. الأمر لا يتعلق بالتوفير، فقد طالب الرئيس للسنة المالية 2009 بمبلغ 83 مليار دولار إضافية للحرب في العراق وأفغانستان، وفي العام 2010، سوف تتجاوز ميزانية البنتاغون 670 ملياراً. الأمر يتعلق باستخدام أفضل لهذا التحويل الهائل للأموال العامة الذي يبلغ، مع مواقع أخرى ذات طابع عسكري، نحو ربع الميزانية الفيدرالية. شرح غيتس أن الإصلاح يتمثل في إعادة النظر في حجم أكبر لبرامج أنظمة التسلح وزيادة الأموال المخصصة لحرب «مكافحة التمرد المسلح».

مناورات صاروخية، أمريكيةـ إسرائيلية، غير مسبوقة!

ذكرت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية الثلاثاء الماضي، أن الجيشين الإسرائيلي والأميركي سيجريان هذه السنة أكبر مناورات مشتركة لاختبار ثلاثة أنظمة مضادة للصواريخ البالستية (ذاتية الدفع).

هل بالإمكان تجاوز الأزمة الاقتصادية العالمية دون حروب كبيرة؟!

قد يثير العنوان أعلاه بعض الاستغراب، خاصةًً في المناخات التي تسود الأجواء العالمية حالياً، بعد انتهاء ولاية جورج بوش الابن، ومجيء إدارة باراك أوباما التي تبدو أقل عدوانية وأكثر استعداداً للحوار والاستماع إلى الأطراف العالمية الأخرى، كما كرر أوباما نفسه في تصريحاته خلال جولته الأوروبية والشرق متوسطية الأخيرة.

التصعيد الأمريكي ضد إيران.. دروس الماضي القريب.. واحتمالات اشتعال الحرب

استخدم نظام بوش طوال ثماني سنوات بلاغةً عدوانيةً تجاه إيران، متوعداً البلد بحربٍ محتملة دائماً، قابلها في الفترة نفسها، تحذير إيرانيٌ مستمر من أنّ أيّ هجومٍ على إيران سيشعل فتيل حربٍ عالمية.. ومع وصول أوباما إلى السلطة لم تغير سحنة الرئيس وخطابه «الليّن» الاستراتيجية العدائية الأمريكية، بل إن التصعيد ما يزال يتزايد باضطراد، وقد وصل مؤخراً إلى ذروته..

إذا كذب اوباما.. فهل سيموت الآلاف أيضاً؟

«ليس فقط سأنهي الحرب الدائرة في مختلف أنحاء العالم، بل أيضاً عقلية الحكومة القائمة على الخوف والتخويف، لأنها ليست عقلية جيدة تحتذى». (السيناتور باراك اوباما، أمام مركز المصارف ألأمريكية، 21 فبراير/ شباط 2008)

«أمريكـا» من وجهة نظر شيرين دباس

عاماً بعد عام تتعدد الموضوعات التي تطرحها السينما الفلسطينية الحديثة، والتي تأخذ مكاناً لها في المحافل السينمائية العالمية.

بلاد المطربين.. أوطاني

وصلتُ إلى بيروت في بداية التسعينات، في توقيت وصول الشاب خالد إلى النجوميّة العالميّة. أُغنية واحدة قذفت به إلى المجد، كانت أغنية «دي دي واه» شاغلة الناس ليلاً ونهاراً. على موسيقاها تُقام الأعراس، وتُقدم عروض الأزياء، وعلى إيقاعها ترقص بيروت ليلاً، وتذهب إلى مشاغلها صباحاً.

في أحابيل الحروب المباشرة وبالإنابة..

وصول درجة التوتر بين واشنطن وطهران إلى ذروة نوعية، من تلويح بعقوبات جديدة وحلول عسكرية لما يعرف بالملف النووي الإيراني، لا يعني بالضرورة أن الأولى باتت بصدد شن عدوان مباشر على الثانية بمعنى الآجال الزمنية خلال فترة وجيزة، لأن الطرفين على الأرجح لايزالان في طور «شد الحبال» قبل الانتقال إلى اختبار «عض الأصابع» لحسم من «سيستسلم أولاً» (!) علماً بأن الحسابات هنا ليست بهذه البساطة على اعتبار أن جميع الأطراف الدولية تدرك، ولاسيما واشنطن وربيبتها إسرائيل، أن الحرب ليست، ولن تكون، لعبة، لأنها إن شُنت ستؤدي إلى تغيرات درامية في المشهدين الإقليمي والدولي، بما في ذلك احتمالان، أولهما توجيه ضربة جدية لمنظومة القوة الأمريكية والوجود العسكري الأمريكي بحد ذاته في المنطقة والعالم، وثانيهما زوال ما يسمى بالكيان الإسرائيلي، وإلا القضاء على منظومات القوة الإيرانية والعودة ببنية الدولة والنظام هناك إلى الوراء باتجاه موالاة واشنطن كتحصيل حاصل، شريطة حصول المعتدين على تسهيلات ما للمخاطرة بدخول الحرب وضمان كسبها. أما في حال تعقل حكام واشنطن وتل أبيب باتجاه عدم شن الحرب فعليهم آنذاك القبول بإيران، قوة نووية في المنطقة، أي أنهم أمام خيارين أحلاهما مر..!

الصهاينة يفاوضون الصهاينة

أخيراً  تم استئناف المفاوضات التي لن تنتهي بين عباس والعدو الصهيوني رغم رفض كل المنظمات الفلسطينية تقريباً، حيث تجري تحت رعاية أمريكية.