«الجدران العازلة» بين روسيا والغرب، والأزمة في أوكرانيا، والقضية النووية الايرانية، كل هذه ليست سوى بعض قضايا السياسة الخارجية، التي نوقشت في مؤتمر صحفي كبير، الخميس 18/12/2014، للرئيس الروسي.
صوت البرلمان الأوروبي، الأربعاء 17/12/2014، لصالح وثيقة تدعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
الأحداث التي جرت في اوكرانيا السنة الماضية، والمفاعيل الاستراتيجية للإنقسام الداخلي التي جعلت من البلد ساحة مواجهة عالمية، سهّلت التفسيرات الاختزالية للحركات الشعبية التي شهدتها ساحات اوكرانيا ومدنها، فتصير مظاهرات الـ «ميدان» اليمينية تمثيلية بتمويل اوروبي وغربي، فيما توصف الحركة الشعبية المسلحة في المحافظات الشرقية كمجرد تعبير عن مجموعات «تؤيد روسيا».
«مازلنا في منتصف الطريق منذ أكثر من شهرين، نحن غير قادرين على العودة أو الهروب إلى الدول الأوروبية، التي كانت مقصدنا منذ البداية.. السلطات اليونانية تنظر إلينا ككنز لا يمكن التفريط به»
قالت المفوضة العليا للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني، الاثنين 15/12/2014، إن وزراء خارجية الاتحاد اتفقوا على حل النزاع في سورية برفقة الدول الإقليمية وخاصة إيران، بالإضافة لروسيا.
يجتمع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي مع المبعوث الأممي إلى سورية في بروكسل يومي 14 و15 كانون الأول لإيجاد سبل لاستئناف عملية السلام في هذا البلد.
تضغط قبرص واليونان، وفق موقع «والا» الإخباري الإسرائيلي، على الاتحاد الأوروبي لتمويل خط أنابيب غاز من حقول الغاز الإسرائيلية إلى أوروبا عبر قبرص.
وأشار الموقع إلى أنه خلال اجتماع عقده وزيرا الطاقة في قبرص واليونان مع المسؤول عن قطاع الطاقة في الاتحاد الأوروبي، يوم الاثنين الماضي، طلبا منه الدفع بمشروع طموح يتم في إطاره مد أنبوب لنقل الغاز الطبيعي من إسرائيل إلى إيطاليا.
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن علاقات روسيا والناتو تشهد حاليا أخطر أزمة منذ أيام الحرب الباردة، مضيفا أن موسكو تدعو للحفاظ على قنوات الحوار السياسي.
يقول نشطاء إن نحو مليون شخص في أوروبا، مؤخراً، قد وقعوا عريضة مناهضة للمفاوضات التجارية بين أوروبا والولايات المتحدة.
ما زالت البلدان الأوروبية تشعر بالارتباك بعد أن أوضح الرئيس فلاديمير بوتين مصير مشروع السيل الجنوبي. فقد قررت موسكو وقف تنفيذه جراء سعي الاتحاد الأوروبي إلى تعويقه ومحاولات التسويف والمماطلة من قبل بلغاريا.
