قال رئيس مجلس النواب الأمريكي جون بينر وزعماء جمهوريون آخرون في بيان، السبت 31/8/2013، إن المجلس سيدرس مشروع قانون بشأن العمل العسكري في سورية في الأسبوع الذي يبدأ في التاسع من سبتمبر أيلول.
شكل التعاقد الحالي مع الشركتين المشغلتين تشوبه الكثير من العيوب، ولكن التحول نحو عقود التراخيص هو هروب نحو الأمام، حيث أنه في جوهر الانتقال إلى الترخيص إلغاء حصة الدولة من الإيرادات وبالتالي قدرتها على التحكم «إن أرادت» بأسعار الخدمات ونوعيتها
دعا رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما الروسي أليكسي بوشكوف، الجمعة 30/8/2013، إلى تجريد الرئيس الأمريكي باراك أوباما من جائزة «نوبل» للسلام، إذا شنت القوات الأمريكية هجوماً على سورية.
إن حزب الإرادة الشعبية يدين بشدة التهديدات الأمريكية العدوانية بشن غارات على وطننا الحبيب سورية، ويرى أن مسألة السلاح الكيميائي ليست إلا ذريعة واهية وكاذبة، في حين أن التهديدات بحد ذاتها تشير إلى خيبة أمل واشنطن من تحقيق أهدافها في القضية السورية، وتعكس كذلك حقيقة أن الحل السياسي ومؤتمر «جنيف 2» لن يحققا المصالح الأمريكية من وجهة نظر التوازنات الحالية الدولية والإقليمية والداخلية. وتسعى واشنطن عبر هذه التهديدات وما قد يتلوها من ضربات محدودة أو واسعة إلى تعديل جزئي في موازين القوى يؤمن لها وضعاً تفاوضياً أفضل من وضعها البائس الحالي..
إن حزب الإرادة الشعبية يهيب بجماهير شعبنا السوري العظيم الإصرار على ضرورة الحل السياسي من جهة، والإصرار على ضرورة توجيه كل البنادق باتجاه العدو الأساسي الأمريكي- الصهيوني..
سورية لن تركع، والشعب السوري يعرف تماماً كيف يرد كيد المعتدين في نحورهم..
دمشق 27/8/2013
حزب الإرادة الشعبية
إن حزب الإرادة الشعبية يدين بشدة التهديدات الأمريكية العدوانية بشن غارات على وطننا الحبيب سورية
أكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم أن لدى بلاده مصلحة وطنية في الكشف عن حقيقة ما حصل في الغوطة، متحدياً كل من يوجه اتهام للجيش السوري باستخدام السلاح الكيميائي أن يقدم أي دليل على ذلك.
يا أبناء العراق يا ابناء الطبقة العاملة أيها الاحرار، لقد تعمد الاحتلال و من بعده الحكومات المتعاقبة على العراق بتدمير البنى التحتية و الاقتصادية . فقد قتلت الصناعة و الزراعة و تفشت البطالة و انتشر الفساد كما ينتشر السرطان .
يعني بالأزمة السورية ظهرت أصناف جديدة من التجار و«البزنيس».. والأرباح بالمحصلة..!«ع كل ضرس لون»، بيجوز في منهم موضة قديمة، وبيجوز بالشكل بيشبهوا بعضهم، مع أنهم بيقولوا إنهم «متناقضين»، بس- شو بدنا بالحكي- في «تخصص» و«مهنية»، وفي مين بيجمع أكثر من «اختصاص»، ومع هيك في منهم تسميات ومواصفات وإمكانيات ومقاسات، يعني «كل مين ع قدو» بدرجات النفوذ والتأثير والحصة من «السوق» و«الشرائح المستهدفة»:
تاجر أزمة، حرب/ دم، سلاح (خفيف، فردي، متوسط، متطور، محظور)، تاجر عملات ومضاربة، مسروقات، خطف، توقيف واعتقال، أعضاء بشرية، تهريب بشر، رقيق أبيض (عادي أو «جهادي»)، تاجر تسلل مقاتلين خارجيين، انشقاقات، تصنيع/ تمرير قذائف ومفخخات، تاجر معاملات، خبز، مواد غذائية، أدوية، محروقات (بأنواعها)، مياه شرب/ غسيل، تاجر نقل، نزوح أو لجوء داخلي/ خارجي، مصالحة، فتنة، إعلام، صور وفيديوهات، مشاعر وأعصاب وتوقعات، تاجر سياسي، اقتصادي، بالديمقراطية، أديان ومذاهب وقوميات، تاجر «موالاة»، «معارضة»، تاجر محلي، مناطقي، عابر للحدود، «انترناشيونال»، سوبر تاجر (تبع كل شي).. الخ، شي بيتعب، والله!
و«قرّب يا سيد، قرّب، قرّب..!»، يعني بهالبازار «الوطني» للفساد المتجدد، من وين كل ها التجار رح يدعمو حل سياسي؟