عرض العناصر حسب علامة : جورج بوش

تأملات كاسترو: محاولة لفك رموز فكر الرئيس الأمريكي الجديد

ليس هذا بأمر بالغ الصعوبة. فبعدما تولّى منصبه، أعلن أوباما بأن إعادة الأراضي التي تحتلّها قاعدة غوانتانامو البحرية لأصحابها الشرعيين، تحتاج لحسابات دقيقة ولرؤية، قبل أي شيء آخر، ما إذا كانت إعادتها ستؤثر ولو بالحد الأدنى على القدرة الدفاعية للولايات المتحدة.

السياسة الأمريكية في جنوب آسيا بين الاستعداء والاستجداء

لا يحتاج المتتبع لأوضاع وظروف «الحضور الأمريكي الثقيل» في آسيا الوسطى لكثير عناء قبل أن يكتشف أية مآزق كبرى تلك التي يتخبط فيها الأمريكيون بفعل تعاظم التداعيات السلبية لنتائج سياساتهم المحكومة بتصدير الأزمات الداخلية الأمريكية المستعصية، والرغبة في الهيمنة على مصادر الطاقة العالمية، المتبعة منذ نحو عقد من الزمن..

هل بالإمكان تجاوز الأزمة الاقتصادية العالمية دون حروب كبيرة؟!

قد يثير العنوان أعلاه بعض الاستغراب، خاصةًً في المناخات التي تسود الأجواء العالمية حالياً، بعد انتهاء ولاية جورج بوش الابن، ومجيء إدارة باراك أوباما التي تبدو أقل عدوانية وأكثر استعداداً للحوار والاستماع إلى الأطراف العالمية الأخرى، كما كرر أوباما نفسه في تصريحاته خلال جولته الأوروبية والشرق متوسطية الأخيرة.

د. سمير العيطة في الثلاثاء الاقتصادي: «عقد العمل» شريعة المتعاقدين.. هذا ما لم يفعله جورج بوش!

بعد تقديمه نظرة عامةً حول الأزمة العالمية وتطرقه لبعض ما جاء به اجتماع مجموعة «العشرون»، بدأ رئيس تحرير النسخة العربية من المجلة الفرنسية «اللوموند دبلوماتيك» د. سمير العيطة محاضرته، ولكن دون التزام واضح بالعنوان الذي حددته جمعية العلوم الاقتصادية السورية بـ«التشغيل وحقوق العمال في سورية والبلدان العربية انطلاقاً من اتفاقيات تحرير التجارة».

من «تحرير العراق» إلى «الفجر الجديد»!!

بدأ الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003 بشعار «تحرير العراق» وفي الأول من أيار من ذلك العام أعلن جورج بوش من على متن حاملة الطائرات ابراهام لينكولن عبارته الشهيرة «المهمة أنجزت» بمعنى «انتهاء المهمة القتالية والانتصار في الحرب». ولكن بعد سبع سنوات من ذلك التاريخ بكل ما اقترفته قوات الاحتلال من جرائم حرب موصوفة ضد الشعب العراقي وتدمير دولته الوطنية ونهب ثرواتها، وقتل أكثر من مليون عراقي وتشريد نحو أربعة ملايين آخرين في المنافي وداخل الوطن، لم يتجرأ الرئيس الأمريكي باراك أوباما على ذكر كلمة «انتصار» كسلفه جورج بوش، بل تحدث عن «انتهاء المهمة القتالية وبداية عملية الفجر الجديد»، بعد خسارة أكثر من أربعة آلاف قتيل عسكري أمريكي ونحو ستين ألف جريح مع تكاليف اقتصادية فاقت تريليون دولار، حسب الأرقام الرسمية المعلنة.

«الكساد العظيم 2» قاب قوسين أو أدنى!

أعلن ديفيد روزنبيرغ، أحد شخصيات السوق المرموقة في الولايات المتحدة، أن الاقتصاد الأمريكي قد دخل في حالة الكساد، وأن حال القوى الاقتصادية العظمى تزداد سوءاً.

حرب الثلاثة تريليونات دولار.. الكلفة الحقيقية لحرب العراق

أصدرت دار الكتاب العربي ببيروت العام الماضي كتاب: «حرب الثلاثة تريليونات دولار.. الكلفة الحقيقية لحرب العراق»، وهو من تأليف جوزيف ستيغليتز الحائز على جائزة نوبل للاقتصاد، وليندا بيلمز المحاضرة في جامعة هارفارد، وقد ترجمه للعربية الأستاذ سامي الكعكي..

الكتاب يسهب في شرح «الحماقة الكبرى» التي ارتكبها المحافظون الجدد بغزوهم للعراق، ويورد بالأرقام الصادمة حجم الخسائر البشرية والمادية الناتجة عن الغزو، ويدعو إلى انسحاب القوات الأمريكية من العراق، والعودة إلى الديار بأسرع وقت حفاظاً على ما تبقى من كرامة!..

ضلال مقولة «الخير ضد الشر» في أفغانستان

عندما سمعوا باراك أوباما يلقي خطاب استلامه جائزة نوبل للسلام، سرت رعشة الدهشة وسط صفوف المحافظين في الولايات المتحدة من أن هذا الرجل، الذي يعتبرونه ليبرالياً صرفاً، كاد أن يشير صراحة إلى وجود الشرّ. أظن ذلك لأنه من البديهي افتراض أن الليبراليين ينأون بالمجتمع عن ذكر الشر، ويعتبرون أن الكلمة بحد ذاتها مصطلح بائد لا يستخدمه إلا أناس مثل الرئيس الأسبق جورج دبليو بوش وأتباع حقه «المسيحي المقدس».

منتظر الزيدي يوقع كتاب «التحية الأخيرة للرئيس بوش»

وقع الصحفي العراقي منتظر الزيدي كتابه «التحية الأخيرة للرئيس بوش» في معرض بيروت الدولي للكتاب، ويناقش الكتاب الحادثة التي اشتهر بها الزيدي عام 2008 حين رمى الرئيس الأميركي جورج بوش بنعليْه أثناء انعقاد مؤتمر صحفي في العاصمة العراقية بغداد.

من الذاكرة الثورية

11/3/1970 التوقيع على اتفاقية الحكم الذاتي للأكراد بين الحكومة العراقية والأكراد وهو الاتفاق الذي عرف باتفاق 11 آذار والقاضي بحق الأكراد في الحكم الذاتي، وقد وقع الرئيس السابق صدام حسين عن الحكومة العراقية والملا مصطفى البارزاني عن المقاتلين الأكراد.