هذا الـ «بورنو» ثقافي
لا يعرف المرء من أين تأتيه القوة حتى يدافع عن رغبته بكسر هذا الزيف الثقافي في وطننا.. ولا يعرف أيضا من أين تأتيه المصائب فهي خبط عشواء كالمنايا؟! كل ما أؤمن به هو الحرية وكل الحرية لما يكتبه عمر أو زيد من الناس، ولكن ما أكفر به حقا هو رغبة البعض بتحويل الصحافة المحلية من منبر للدفاع عن قضايا الناس إلى منبر لتصفية الحسابات!!