المؤتمر السنوي الرابع لنقابة عمال البناء والأخشاب بحلب المنعقد في تاريخ ٢٨/١/٢٠١٨
غسان/ أمانة الشؤون التنظيمية، أشار في تقرير أمانته إلى الأمور التالية:
/١_ ضرورة تمتين وحدة الطبقة العاملة.
٢_ المتابعة الميدانية لنشاط اللجان النقابية في التجمعات العمالية.
٣_ توسع العمل النقابي في القطاع الخاص، ويبلغ عددهم الآن /١٧٣/ عاملاً.
٤_ تم تشكيل لجان خاصة بالصحة والسلامة المهنية في أغلب التجمعات.
٥_ لدى النقابة (١١ لجنة نقابية قطاع عام، ولجنة واحدة قطاع خاص).
٦_ مجموع المنتسبين للنقابة /٨٧٦/ عاملاً وعاملة.
/يوسف الويس / أمانة الشؤون الاقتصادية، أشار في تقريره إلى نشاط المكتب، مبيناً الواقع الاقتصادي للجهات التابعة لعمل النقابة، من حيث الملاك العددي والواقع المالي.
أحد المداخلين من تجمع شركة البناء والتعمير، أشار إلى النقص الشديد في عدد الآليات الهندسية في الشركة، ونقصٍ شديدٍ في اليد العاملة.
- مدير الشركة العامة للطرق والجسور، أشار إلى حجم الدمار الذي أصاب هذا القطاع الإنشائي في مدينة حلب، وأن هذا القطاع يعاني من صعوبات كثيرة سواء بالبنية التحتية أو اليد العاملة ونقصٍ بالآليات، مع ذلك تقوم الشركة بالإمكانات المتوفرة بصيانة بعض الطرق والجسور والدوارات داخل المدينة وأطرافها، ويجري العمل على تأمين وسائط نقل للعمال. كما أشار إلى أنه يتم تأمين المزايا للعمال بالحد الأدنى حالياً، وسيتم تحسينها قريباً. ولفت الانتباه بأن الرواتب والأجور متدنية ويجري العمل على تعويض ذلك من خلال صرف مكافآت تشجيعية للأخوة العمال.
مدير الشركة العامة للدراسات والاستشارات الفنية، أشار في ردٍ على بعض التساؤلات حول ما يتعلق بمدينة حلب ( المخطط التنظيمي) أنه تم وضع دراسة شاملة لهذا الموضوع، من خلال جرد واقع أحياء المدينة التنظيمي.
وأشار بأن فرع الشركة هو قطاع رابح، والعاملين في الشركة يحصلون على رواتبهم دون تأخير.
وأضاف بأن المخطط التنظيمي لمدينة حلب جاهز دراسياً بشكل كامل.
_ مديرة الإسكان (ميادة التنجي) أشارت إلى أنه يجري العمل حالياً على تقييم حجم الأضرار التي لحقت بمشروع منطقة ( المعصرانية) وشمال هنانو، ومن ثم يجري العمل على إعادة ترميمها وتأهيلها لتكون صالحة للسكن.