عرض العناصر حسب علامة : الغاز الروسي

الصين تكشف زيادة وارداتها من الغاز المسال الروسي 32% في 10 أشهر الماضية stars

أفادت إدارة الجمارك الصينية اليوم الأحد، بأنّ توريد الغاز الطبيعي المسال من روسيا إلى الصين ازداد في الفترة من يناير إلى أكتوبر (الشهر الأول إلى العاشر) على أساس سنوي بنسبة 32%، ووصل إلى 4.98 مليون طن.

نوفاك يكشف اقتراب توقيع روسيا والصين اتفاقية غاز وتسوية تبادل النفط ومشتقاته بالروبل واليوان stars

أعلن نائب رئيس وزراء الاتحاد الروسي، ألكسندر نوفاك، اليوم الجمعة 18 تشرين الثاني 2022 بأنّ روسيا والصين يتعين عليهما التوقيع قريباً على اتفاقية حكومية بشأن إمدادات الغاز إلى الصين عبر طريق الشرق الأقصى. وأعلن أيضاً أن التعامل بين روسيا والصين مقابل توريد النفط والمنتجات النفطية يتحول بشكل متزايد على أساس الدفع بعملتيهما الوطنيتين.

عملاق الطاقة الألماني «يونيبر» تكشف خسارة بـ 40 مليار يورو بسبب قطع الغاز الروسي stars

كشفت الشركة الألمانية «يونيبر» (Uniper) وهي عملاق الطاقة الأساسي في ألمانيا، ومن أكبر شركات الطاقة في أوروبا، والتي اشترتها الدولة الألمانية مؤخراً، عن خسارة هائلة تعادل ميزانيات دول، بسبب انقطاع الغاز الروسي خلال الأشهر الماضية.

الغاز يخرج من الهيمنة الأمريكية stars

في الوقت الذي تترنّح فيه القارة العجوز تحت وطأة بيع الغاز الأمريكي لها بأربعة أضعاف الروسي، تبدو هي الخاسر الأكبر من الحرب الحالية على كل الأصعدة والمستويات، حيث تتجلى أعتى مظاهر الهيمنة الأمريكية على أوروبا اقتصادياً. وفي هذا الوقت نفسه استضافت مصر فعاليات الاجتماع الوزاري الرابع والعشرين لمنتدى الدول المصدّرة للغاز في القاهرة الذي أعرب عن قلقه العميق إزاء محاولات فرض سقف لأسعار الغاز وتغيير آلية التسعير بدوافع سياسية.

الدفاع الروسية تتهم البحرية البريطانية بالتورط بتفجيرات «السيل الشمالي» stars

اتهمت وزارة الدفاع الروسية اليوم السبت 29 تشرين الأول/أكتوبر 2022 وحدات من البحرية البريطانية بالتورط في تدمير أنابيب الغاز الرئيسية في نورد ستريم والذي تصنّفه موسكو بأنه «هجوم إرهابي».

ما الذي يعنيه تحوّل تركيا إلى خزان غاز عالمي؟ stars

شكّل الإعلان الروسي عن إمكانية تحوّل تركيا إلى مركز عالمي لتوزيع الغاز صدّمة لدى البعض، لكن الحماس الشديد الذي ردّت فيه أنقرة على هذا الاقتراح فرض على الجميع التعامل مع المسألة بوصفها إمكانية واقعية حقاً، ورغم أن مشروعاً كهذا له آثار اقتصادية وتجارية واسعة لكن جانبه الأكثر أهمية إنما يكمن في نتائجه اللاحقة على الخريطة الجيوسياسية العالمية.

بوريل والأساس «الدنيويّ» لـ«معجزة» الرفاه الأوروبي stars

اعترف مفوّض الأمن والخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، في العاشر من الشهر الجاري، بالحقيقة التالية: «كانت رفاهيتنا تعتمد على الطاقة الرخيصة من روسيا». ورغم أنه سرعان ما جانب الواقع في تتمة التصريح نفسه عندما أعرب عن أمنية العثور على مصادر أخرى «داخل أوروبا» بدل «إدمان» جديد على طاقة أخرى، لكن والحقّ يقال، يُسجَّل للرَّجُل أنّ عبارته الأولى تحمل منطقاً فلسفياً مادّياً جداً؛ فرفاه أوروبا – وهو توصيف واسع يشمل الإنجازات العلمية والتكنولوجيّة والفنية والاجتماعية وكلّ ما يسمى «المعجزات الأوروبية» – لا يكمن أساسه في مستوى فطري مزعوم لذكاء الرجل الأبيض أو «تحضّره» و«رقيّه» دوناً عن بقية الخليقة... بل يكمن في الطاقة كإحدى أهم الدعامات المادّية للاقتصاد وبالتالي للبنيان الفوقي القائم عليه، وفضلاً عن ذلك (الطاقة الرخيصة)، وإذا تكلّمنا بلغة الاقتصاد السياسي: بفضل أهم ثروة منهوبة من الأطراف بالآلية الإمبريالية الشهيرة: «التبادل اللامتكافئ».