ماكرون يدعو لاستبعاد أي «روح تسوية» مع روسيا stars
تعهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم (الثلاثاء)، باستمرار دعم الاتحاد الأوروبي لأوكرانيا «على الأمد الطويل»، وذلك بعد ستة أشهر من بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة.
تعهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم (الثلاثاء)، باستمرار دعم الاتحاد الأوروبي لأوكرانيا «على الأمد الطويل»، وذلك بعد ستة أشهر من بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة.
أعادت شركة «يونيبر» الألمانية تشغيل محطة احتياطية لتوليد الكهرباء من الفحم لتأمين إمدادات الكهرباء، بسبب نقص الطاقة جراء العقوبات المفروضة على روسيا.
أعلن الممثل التجاري لروسيا في المملكة العربية السعودية، ستانيسلاف يانكوفيتس، اليوم الجمعة، أنّ المصرفين المركزيين لروسيا والمملكة العربية السعودية، يتباحثان بشأن مسألة تنظيم التحويلات المصرفية، لافتاً إلى أنه من الممكن التوصل إلى حلول الشهر المقبل.
كتبت جمعية الحرفيين في منطقة هالي-سالكريس إلى المستشار أولاف شولتز بنبرة شديدة وحادة وصفتها صحيفة «فيلت» الألمانية بالحدّة «غير العادية» بأنهم يطالبون بإجراء مفاوضات مع روسيا لإنهاء الحرب.
رفضت بنوك أمريكية كبرى عدة، تأكيد ما إذا كانت قد استأنفت تداول السندات الدولارية الروسية بعد توقف بسبب مخاوف من انتهاك العقوبات ضد موسكو.
أظهرت دراسة لمعهد بحوث التوظيف IAB، أنّ ارتفاع أسعار الطاقة بسبب أزمة أوكرانيا سيكبد الاقتصاد الألماني خسائر بأكثر من 260 مليار يورو (265 مليار دولار) حتى عام 2030، وستكون نتائجها سلبية جداً على سوق العمل.
تحدّث رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير في محاضرة ديتشلي السنويّة، في 16 من الشهر الفائت، بصفته عضواً أساسياً في النُخبة الليبراليّة العالميّة، وذلك في تقييمٍ واقعيٍ متأخّر بأنّ فترة الهيمنة السياسيّة والاقتصاديّة الغربيّة تقترب من نهايتها وأنّ العالم سيكون متعدد الأقطاب.
أكد المستشار الألماني أولاف شولتس، أن توربين خط الأنابيب «السيل الشمالي-1» موجود في ألمانيا وهو جاهز للتشغيل، وذلك بعد أن تمت صيانته بكندا التي عرقلت تسليمه لروسيا بذريعة العقوبات.
رغم أنّ المتضرر الأكبر في العالم بأسره من الوكالة اليهودية ومن الصهيونية العالمية هو منطقتنا، إلا أنّه من المستغرب حقاً، ومما يستدعي البحث عن تفسير له، سلوك وسائل الإعلام العربية التي اكتفت بأحسن الأحوال بنقل الأخبار عن المواجهة الجارية في روسيا معها، ودون المضي عميقاً في تحليل المسألة ومحاولة فهم أبعادها، بل حتى إنّ الإعلام الروسي الناطق بالعربية- وضمناً روسيا اليوم وسبوتنيك- لم يعط المسألة حتى الآن موقعها الذي تستحقه.
أثار توقيت زيارة الرئيس الروسي إلى طهران في شهر تموز الجاري، الكثير من التساؤلات المرتبطة بتوقيتها والقضايا الموضوعة على جدول الأعمال، ففي الوقت الذي ركّز فيه الإعلام على توريد الطائرات المسيَّرة الإيرانية إلى روسيا – وهو ما لم يجرِ تأكيده حتى اللحظة – غابت القضايا ذات التأثير الاستراتيجي الأكبر. فما هي النتائج الثلاث الأبرز لهذه الزيارة؟