تطفح المنابر الإعلامية والسياسية هذه الأيام، وعلى عتبة الفصل الأخير من الأزمة السورية، بتحليلات وطروحات تعلي شأن الحديث عن «المكونات» و«الأقليات» و«الأكثريات» والتوافق والتوفيق بينها في سورية الجديدة.
أصدرت العاصمة الصينية إرشادات جديدة بشأن احتواء فيروس كورونا الجديد، وحثت السكان على الاستمرار في ارتداء أقنعة الوجه والحفاظ على التباعد الاجتماعي وغسل اليدين كثيراً.
أكد موقع «ورلد ميتر» المتخصص في الإحصاءات، إن الإصابات الناجمة عن فيروس «كورونا» المستجد بلغت 10 مليون حالة أما الوفيات فأصبحت قرابة نصف مليون وفاة بتسجيل 499 ألف حالة وفاة حول اللعالم وتعافت 5.410.132 حالة.
حثت الصين الولايات المتحدة على وقف وتصحيح أفعالها الخاطئة التي «تضر الآخرين دون أن تنفع نفسها» عقب وصف أربعة منافذ إعلامية صينية «بالبعثات الأجنبية».
صرح رئيس المركز الأمريكي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها روبرت ريدفيلد بأنه من المرجح ارتفاع عدد الأشخاص الذين أصيبوا بمرض فيروس كورونا الجديد في الولايات المتحدة بمقدار 10 أضعاف عن 2.4 مليون حالة مؤكدة.
أعلن عملاق الاتصالات الصيني «هواوي»، الحصول على ضوء أخضر من السلطات البريطانية المعنية لبناء مركز أبحاث وتطوير في كامبريدج.
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن جائحة فيروس «كورونا» تنحسر في أوروبا، لكنها تزداد سوءاً على مستوى العالم. وأوضح أنه من المتوقع أن يصل عدد حالات الإصابة بالفيروس إلى 10 ملايين الأسبوع المقبل، وأن يبلغ عدد الوفيات 500 ألف.
حذّر أطباء بارزون الأحزاب السياسية البريطانية من احتمال تزايد حالات الإصابة بفيروس «كورونا المستجد» في البلاد وقالوا إن حدوث موجة ثانية أصبح خطراً حقيقياً.
تعتزم إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، فرض ضرائب عقابية إضافية على منتجات أوروبية بقيمة 3.1 مليار دولار، في خضمّ خلاف حول دعم شركة «إيرباص» المصنّعة للطائرات، كما ورد في وثيقة رسمية نشرها مكتب الممثل الأميركي للتجارة.
العقوبات الأحادية التي تتخذها الولايات المتحدة ضدّ سوريا وغيرها من الدول مخالفة لحقوق الإنسان وللمبادئ العامة الواردة في ميثاق الأمم المتحدة وخاصة المادة الرابعة التي تتعهد فيها الدول الأطراف بالامتناع في علاقاتها الدولية عن التهديد باستعمال القوة ... أو التصرّف على أي وجه آخر لا يتفق ومقاصد الأمم المتحدة. والولايات المتحدة تتصرف خارج الشرعية الدولية ومبدأ الأمن الجماعي. وفي التقرير التالي الصادر عن المقرر الخاص لحقوق الإنسان نرى ذلك بالتفصيل:
