عرض العناصر حسب علامة : الفاشية الجديدة

العراق.. مقتل العشرات بقصف على آمرلي

قصف طيران الجيش العراقي، الجمعة، مواقع لعناصر تنظيم الدولة الإسلامية في 3 قرى بالقرب من بلدة آمرلي المحاصرة منذ أكثر من شهرين، في حين قتل جنود عراقيون باشتباكات مع مقاتلين من تنظيم «الدولة الإسلامية» جنوبي بغداد.

انهيار في الموصل

من يستغرب دخول «داعش» السريع الى الموصل وشمال العراق وانهيار الوحدات العسكرية العراقية في وجه التنظيم، فيقصر تعليله للأحداث على روايات «الخيانة» والتورّط الخارجي، يغفل عنصراً مهمّاً من المعادلة، وهو وضع الجيش العراقي الّذي بناه الاميركيّون (وما مشاكله الّا مثالٌ على حال المؤسسات السياسية والادارية التي خلّفها الاحتلال في البلد).

«الراحل الكبير»: فرقة راديكاليّة تتحدّى الواقع طرباً

حميمية المكان والغناء الجماعي والسلطنة والسخرية وضحكات المستمعين، كلها تستحضر صوراً من أماسي المقاهي الشعبية القديمة. تحت صورة المرحوم بنظارات سوداء، يجلس «الآسفون» ساندي شمعون ونعيم الأسمر، وعماد حشيشو، وعبد الرضا قبيسي، وعلي أفندي الحوت بقيادة «الشيخ درويش أبو المعاطي». تجربة موسيقية لا تفوّتوها في «المترو»

افتتاحية قاسيون 668: مصير «داعش» على بساط البحث..!؟

 يعود مصير تنظيم ما يعرف بالدولة الإسلامية للطرح على بساط البحث بعد أسابيع قليلة على تمدده المفاجئ في العراق ليوحي أن «داعش» بصدد الانحسار العكسي، وليس الانتهاء أو الفناء، أقلّه حتى تنهي مهمتها الموكلة من المشغل الأمريكي الرئيسي، والممولين والميسرين الإقليميين.

أصبح للأمّة خليفة: الداعشيّة وجذورها

إعلان الخلافة من قبل «داعش» لم يكن كما أراده الخليفة. أصبح مادّة للتندّر والهزل والسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي. والإطلالة التلفزيونيّة الأولى للخليفة لم تكن كما أُريد لها ان تكون: انشغلت الأمة بساعة معصمه، وصار الناس يراهنون على «ماركة» صنعها. بعد نحو قرن من الزمن، أصبح للمسلمين خليفة لكنه لم يُحمل على الجدّ. ما بال المسلمين لا يرحّبون بخليفتهم الجديد، وما بال غير المسلمين الكثر لا يحتفلون بفرض الجزية؟ وماذا لو تكاثر عدد الخلفاء، وقد سبق أن كان لأمّة المسلمين في زمان ثلاثة خلفاء لكل منهم خطيب مسجد يرفع الصلوات باسم الخليفة؟

واشنطن مثيرة الفتن.. تدفع أوكرانيا إلى الهاوية (2/2)

تستخدم الولايات المتحدة الأمريكية استراتيجية «فرّق تسد» في أوكرانيا للإيقاع بين الاتحاد الأوروبي وشريكته التجارية روسيا. فقد ساعدت وزارة الخارجية الأمريكية ووكالة الاستخبارات المركزية «CIA» على إسقاط الرئيس الأوكراني المنتخب فيكتور يانكوفيتش وثبتت مكانه دمية أمريكية، وأمرت هذه الدمية بقطع تدفق الغاز الروسي إلى الاتحاد الأوروبي واستدراج بوتين إلى حرب عصابات طويلة الأمد في أوكرانيا.