عرض العناصر حسب علامة : كورونا

كورونا في العالم.. 28.7 مليون مصاب ونحو 919 ألف وفاة

يواصل وباء كوفيد-19، الناجم عن تفشي فيروس كورونا، الانتشار وحصد المزيد من البشر في مختلف أنحاء العالم، حيث يقترب إجمالي الإصابات بالفيروس من 30 مليوناً، فيما تقترب الوفيات الناجمة عنه من المليون وفاة.

عزلة أمريكية مجدداً في الأمم المتحدة حول كورونا

صوتت الولايات المتحدة، الجمعة، ومعها العدو الصهيوني فقط، ضد نص في الجمعية العامة للأمم المتحدة يدعو إلى «استجابة شاملة ومنسقة» في مواجهة جائحة كورونا، ويشدّد على الدور الحاسم لمنظمة الصحة العالمية.

الأطفال قد ينقلون عدوى كورونا أكثر من بالغين بالعناية المشددة!

اختبرَتْ دراسة حديثة نُشِرَت في «مجلة طب الأطفال» العالمية (في 20 آب 2020، ووُصِفَت بأنها أوسع دراسة بالعالم حتى الآن تتعلق بكوفيد19 لدى الأطفال) 192 طفلاً ممن قصدوا «مشفى ماساشوستس العام» في أمريكا باشتباه كوفيد19، فكانت نتيجة 49 طفلاً إيجابية (أي حوالي ربعهم)، وفوقهم 18 طفلاً آخرين أصيبوا لاحقاً بمرض متعلق بكوفيد19.

دراسة سوريّة تقدِّر انتشار كورونا في دمشق بنسبة 63,4%

أجرى ثلاثة أطباء سوريين دراسةً علمية مهمة بعنوان «انتشار أعراض كوفيد-19 في سورية: دراسة مقطعية» The Prevalence of COVID-19 Symptoms in Syria: A Cross-Sectional Study، وهم: د. بهاء الدين الحفار و د. جهاد أبو نصّار (جامعة دمشق)، والدكتورة غدير عباس (مشفى المواساة الجامعي)، بعد الحصول على الموافقة الأخلاقية من «اللجنة العليا للبحث الطبي بجامعة دمشق» والموافقة المُستَنيرة من عيّنة المشاركين (5212 شخصاً). نُشِرَت الدارسة بتاريخ 31 آب 2020 على موقع «ريسيرش سكوير» العالَمي لمراجعة الأبحاث.

مخالفة الكمامة ليست 600 ليرة فقط!

فاجأني أحد السائقين عند سؤاله عن التزامه بوضع الكمامة، حفاظاً على صحته وسلامته والسلامة العامة، وتفاديا للمخالفة، ببعض التفاصيل غير المعروفة عن هذه المخالفة!

فاوتشي يحذر من التعجيل الأمريكي باستخدام لقاح كورونا

وصف كبير خبراء الأمراض المعدية في الولايات المتحدة و"خبراء لقاح" آخرين بأن توزيع لقاح كوفيد-19 بموجب إرشادات الاستخدام الطارئ الخاصة قبل ثبوت أنه آمن وفعال في تجارب كبرى، وخاصةً قبل تشرين الثاني، هي "فكرة سيئة" مبررين ذلك بأنها قد يكون لها تأثير شديد على اختبار اللقاحات الأخرى. علماً بوجود سوابق حصلت فيها شركات أمريكية وأوروبية كبرى على تراخيص طارئة مشابهة في وقت لم تكن فيه قد أنجزت سوى الطور السريري الثاني Phase2 فقط، مثل لقاح شلل الأطفال nOPV2 صيف 2019، الذي انتزعت الشركة الراعية له موافقة تسويق طارئة من منظمة الصحة العالمية تحت بروتوكول «الإدراج للاستعمال الطارئ» EUPL، أو مثل لقاح الإنفلونزا من شركة ميد-إيميون (أسترازينيكا) الغربية المتعددة الجنسيات عام 2016 الذي حصل على موافقة مشابهة مع أنه كان ما يزال في الطور الأول Phase1 فقط.

بروتوكول صحي منفصل عن الواقع

هل من الممكن إنجاز الواجبات والمهام، من خلال بعض التوجيهات الإدارية، بمعزل عن تهيئة البيئة المناسبة لتنفيذها، مع تأمين مستلزماتها وضروراتها؟!